قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد هذا الحديث اورده الامام الدارقطني ورحمه الله تعالى في كتابه العلن وهو حديث من حدث عني بحديث يرى انه كذب فهو احد الكاذبين او احد الكاذبين على رواية في هذا الحديث من حدث عني بحديث يرى او يوضع الاسنين وردتا انه كذب فهو احد الكاذبين او احد الكاذبين وهذا الحديث في مقدمة صحيح مسلم ومقدمة صحيح مسلم ليست على شرط مسلم اعني الاحاديث التي فيها ليست على شرط الامام مسلم رحمه الله تعالى انما شرط مسلم ينسحب على صحيحه الذي ابتدأه بكتاب الايمان ولذا فانك سترى اكثر من حديث في مقدمة مسلم قد توجه اليهما الانتقاد سترى اكثر من حديث في مقدمة مسلم توجه اليه الانتقاد وكان وجه الدفاع ان مقدمة مسلم الاحاديث التي فيها ليست على شرط الامام مسلم رحمه الله تعالى هذا ابتداء فاعود الى ها هنا قائلا الحديث كما ترون مضاره على الحكم ابن عتيبة عن عبدالرحمن بن ابي ليلى الحكم عن عبدالرحمن بن ابي ليلى مرة عن علي ومرة عن سمر بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني مرة عن علي ومرة عن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني الخلاف الوارد هنا في تسمية الصحابي هل هو علي ابن ابي طالب ام سمر بن جندة هل الصحابي علي كم سمرة بن جندب وهذا الاختلاف قد يقول قائل لاول وهلة انه اختلاف غير مؤثر لان غايته ابدال صحابي بصحابي اي ابدال ثقة بثقة فالصحابة كلهم عدول وابدال الثقة بالثقة لا يضر قد يقول قائل هذا القول لكن وبالتدقيق يعلم المشتغلون بالحديث ان ما قيل من ابدال الثقة بالثقة ان كان فقط مجرد ابدال سقة بثقة لا يضرك ما. تفضلتم لكن ان كانت هناك علة اخرى وهي عدم سماع عبدالرحمن مسلا من علي او عدم سماع سمرة آآ عبدالرحمن من سمرة فتكون العلة ليست هي ابدال الثقة بالثقة انما العلة في سماع عبدالرحمن من احدهما وعدم سماعه من الاخر. ان كان هناك عدم لكن ان كان عبدالرحمن ابن ابي ليلة سمع منهما معا سمع من هذا وسمع من ذاك عندئذ الخلاف لا يضر. الخلاف لن يضر اذا كان هذا صحابي وهذا صحابي وعبدالرحمن سمع من من كليهما ولا يؤسر عنه ضعف في واحد منهما فالخلاف لا يضر. لكن على اية حال نحن سنحرر هو يقول الاعمش ومحمد بن عبدالرحمن بن ابي بليل روي الحديس عن الحكم عن عبدالرحمن بن ابي ليلى عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم نحرر جزءا جزءا الاعمش وكما تقدم قريبا اذ تصغر في الحاكم الاعمش عفوا اه استضعف في الحكم استضعف فيه الحكم قال العلماء او بعض العلماء ان رواية الاعمش عن صغار المشايخ مثل الحاكم ابن عتيبة كثيرا ما يخالف فيها الاعمش غير فكأنهم يغمزون في رواية الاعمش عن الحكم ابن عتيبة اما عبدالرحمن محمد بن عبدالرحمن بن ابي ليلى فهو ضعيف سيء الحفظ سيء الحفظ محمد ابن عبدالرحمن ابن ابي ليلى قد يعبر عنه في الاسانيد حدسنا ابن ابي ليلى ولا يذكر الاسم فلا تدري انت اثناء البحس هل هو محمد بن عبدالرحمن ام هو عبدالرحمن نفسه فالتمييز بينهما بالطبقة اذا كان ابن ابي ليلى عن الصحابة في الغالب هو الاب اذا كان ابن ابي ليلى عن التابعين او اتباع التابعين فهو الابن محمد بن عبدالرحمن اما الاب فسقة الاب الذي هو عبدالرحمن بن ابي ليلى ثقة لكن الكلام فيه من ناحية كونه لم يسمع احيانا من بعض الصحابة. اما عن التوثيق فهو رجل ثقة انتقلنا بعد ذلك الى رواية عبيد الله بن موسى عن شعبة في العلل للدارقطني مكتوب هكذا منصه عبيد الله عن شعبة عن الحكم واسنده مكتوب هكذا واسنده لم لم يكتب اسأل فلان عن فلان انما قال واسنده فقوله ان الحكم واسنده هل اسنده الى علي كما هو ظاهر ام اسنده اي ساق اسناده الى علي هنا كلمة واسنده شعبة لحزة بس عن الحكم عن علي واسنده هل هي اسنده الى علي او عن علي عن رسول الله هذا الكسالى يغطون على على تقصيرهم بهذه الضوضاء لم يكلفوا انفسهم وكتبت لهم هذه الملاحظة في اوراقهم ولكنه الجدل الممقوت انت كت محرر لعمل تحرر لا تدافع عن رأيك بفهمك ولا تلزمنا بافهامك انت وهو وقلنا قبلها ومكتوب لكم بالاحمر لما لم تخرجون رواية عبيد الله عن شعبة من مصادرها كانت اقطع لهذا النزاع انما الكسل يحملهم على الجدل لا ينبغي ان تشوشوا علينا بالضوضاء بارك الله فيكم ايضا عبيد الله بن موسى على ما كتبه دارقطني في السنن او على ما هو مكتوب عفوا في العلل. عبيد الله عن الحكم ان او عفوا عباد الله عن شعبة عن الحكم واسنده عن علي كان ينبغي ان يخرجه ولكن لم يخرجوها فلما خرجه اخوان جزاهم الله خيرا وجدنا اخلالا ان ابغضوا الله انما روى عن الحكم بدون بدون اثبات شعبة. وخرج ذلك من مصدرين يعني لما دققوا وخرجوا رواية عبيد الله التي نريدها عن شعبة وجدوا ان شعبة ليست في الطريق اصلا في هذا الطريق انما في الطريق وبيدل عن الحاكم عن علي اتضح الكلام يعني رواية عبيد الله بن موسى التي ذكرت واشكلت علينا وذكرها الدارقطني عن عبيد الله بن موسى عن شعبة عن الحكم واسنده عن علي ليس في السنة ذكر شعبة اصلا بعد التحرير خرج ذلك ان ولا ادري هل تسرع ام لا لكن اطلعاني على السندين فهم اوردوا لي سندا من طريق الحارس ابن ابي اسامة فيه عبيد الله عن الحكم ليس فيه ذكر شعبة لكن طلبت منهما مزيدا لان الحارس ابن ابي اسامة نفسه وهو صاحب مسند فيه كلام هو نفسه الحارس لابي اسامة وهديل الافادة العارضة الحارس ابن ابي اسامة نفسه في كلام حارس مسند الحارس الحارس نفسه كصاحب مسند فيه كلام. فخرج لي السند ايضا من مصدر اخر مسند البزار ليس فيه زكر شعبة من طريق عبيد الله هذان ابو اويس يقول انهما تسرعا ما وجه التسرع هذه فسرت الى حد ما ايوة ايوة بس يقول ان ابو الطاهر ذكر رواية عبيد الله عن شعبة عن الحكم عن عبدالرحمن بن ابي ليلى اذا ثبت في السند ان عبدالرحمن ابن ابي ليلى موجود في كلمة اسنده يعني اسنده عن عبدالرحمن ابن ابي ليلى عن علي كالتفسير غير الذي سلكه اخوانكم فكلمة واسنده اتضح بعد البحس انه اسنده عن عبدالرحمن ابن ابي ليلى عن علي فلا داعي للتسرع بعد ذلك فعلى كل هذه الجزئية فيها بعض الاشكالات اولا عبيد الله هل هو عن شعبة عن الحكم او عبيد الله عن الحكم مباشرة كما في مصدرين لم يشر اليهما الدار القطني لم يشر اليهما الدار قطني وهما واسند الحارس ومسند البزار ابن العرب هناك على ما قاله ابو اويس في الطيوريات ابو طاهر السلفي وكل هذا لن يعتمد على كل حال على اية حال عبيد الله بن موسى عن شعبة عن الحكم عن عبدالرحمن بن ابي ليلى عن علي خولف عبيد الله بن موسى من من اصحاب شعبة او من عدد من الاسبات عن شعبة فاصحاب شعبة ذكروا سمرا ذكروا سمر ابن جندب اصحاب شعبة ذكروا سمرة فالمعتمد على اية حال رواية شعبة عن الحكم عن عبدالرحمن بن ابي ليلى عن سمرة المعتمد عن شعبة. المعتمد عن شعبة ذكر سمرة ليس ذكر علي الان مشوى ابن ابي ليلى متكلم فيهما في روايتهما عن الحكم هذه القصة شعبة شعبة التي خالف فيها رواية شعبة التي خالف فيها الجماعة ستمحى لم يعد لها كبير فاذا عبيد الله بن موسى حتى لو سبت انه عن شعبة فشعبة مخالف للاكثرين فستحذف لكن قد تضر بموضوعنا رواية عباد الله ابن موسى بدون زكر شعبة بدون ذكر شعبة هل سلم السند اليها ام لم يسلم اليها فالسند الى الى عبيد الله باسقاط شعبة فيه ضعف واضافة الى ذلك عفوا من انه في كتب اشتهر رواتها بتضعيف مفرداتها عفوا في كتب اشتهر روتها بتضعيف من فرضوا به فهي عند البزار وعند الحارس ابن ابي اسامة. فلن نفرح بهذه لان سندا كهذا يفترض انه في الصحيحين. عبيد الله بن موسى عفوا من اول الحكم عفوا من اول الحكم. يفترض انه في الصحيح مسلم على الاقل فلن نفرح برواية عبيد الله بن موسى لكونها في مصادر مزنة التفرد والغرائب والضعف فعلى ذلك يتألق من هذه الاقوال كلها قول شعبة عن الحكم عن عبدالرحمن بن ابي ليلى عن سمرة وهذا ادعى الى ان يكون اصح لان ابن ابي ليلى عن سمرة احتمال سماعي منه اقوى من احتمال سماعه من علي هذا وان كان عبدالرحمن سمع منهما معا فلكنني احب ان اقف لماذا اورده الدارقطني في التتبع؟ هل لنفس العلة ام لغيرها عن الان السند المعتمد لدينا الان شعبة عن الحكم عن ابن ابي ليلى عن سمرة ضعفت رواية الاعمش ورواية ابن ابي ليلى بذكر علي مع وجه من الوجوه عن شعبة بذكر علي لان الاعمش مستصغر او مستضعف عفوا في ابن ابي في الحكم وابن ابي ليلى محمد ابن عبدالرحمن فيه كلام وكذلك وبيد الله بن موسى عن الحكم فيه اه في السند الى عبيد الله كلام والله اعلم ينزره بالله كده في التتبع للدارقطني لماذا لماذا اورده لنفس العلة او ماذا؟ او من مقدمة مسلم اخرجوا من من مسلم من المقدمة انظر كلام النووي لان النووي يلخص كلام المنتقد ها الكلام النووي مم من في مسلم من طريق من طب ولماذا انتقده الدارقطني من طريق سموحة تتبع اقرأ الحاشية كده اقرأ الحشر في مسلم حاشية النووي تعليقات انه على مسلم ولا في التتبع للدار القطن عندكم ومن المنتقد على على مسلم وسبق في التتبع من حدث عني بحديث يرى انه كذب فهو احد الكاذبين نفس الشيء وكيل عن شعبة عن الحكم عن عبدالرحمن ابن ابي ليلى عن سمرة وحدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة ايضا حدثنا عن شعبة وسفيان عن حبيب عن ميمون ابن ابي شبيب عن المغيرة ابن شعبة اختلاف على على شعبة في شيخه لأ ما هو بس انا باخد من هنا رواية شعبة. نعم روتش شعبة رواية شعبة عن ورد وجه اخر لشعبة عن حبيب عن ميمون ابن ابي شبيبة وعن المغيرة بن شعبة اختلاف على شعبة بس المشكلة انهم طريق وكيع لان هذه الخلاف لكون الشعبة يعني ازا اوردنا هنا وقيل احد الاسبات عن شعبة زكر شعبة سند اخر تماما سند اخر تماما عن على بعد شعبة نيموني الحبيب عن ميمون ابن ابي شبيبة عن المغيرة بن شعبة ازا هو منتقد من طريق المغيرة ابن شاطر يكون منتقدا من طريق المغيرة بن شعبة لان اصحاب شعبة رووه عن عن شعبة بسنده عن الحكم عن ابن ابي ليلى عن سمرة ازا يكون الاصح هو هذا. ما ادري هل في كلام اخر في التتبع ترى قطني اه هيكون سند مستقل تماما سنة سفيان على على سفيان ولا على الاعمش على كل كما هو شأننا مناقشتنا على القدر الذي اورده الدارقطني. والا ثمة اختلافات في هذا السند فقد رواه شعبة من وجه اخر وهو كيع ومتابعة عليه من سفيان الثوري من سفيان الثوري ليس عن الحكم عن حبيب عن ميمون ابن ابي شبيب عن المغيرة بن شعبة في كتحديد نهائي لابد ان يراجع. لكن مناقشتنا على القدر الذي اورده الدارقطني. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك