قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فهذا حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن السماحة في البيوع وعند الاقتضاء كذلك عندنا ثابت في الصحيح رحم الله رجلا سمحا اذا باع واذا اشترى واذا اقتضى فهذا الحديث حديث الصحيح رحم الله رجلا سمحا اذا باع واذا اشترى واذا اقتضى قد يؤدي معنى هذا الحديس لكن هذا لفظه الذي ابرز امامنا ادخل الله الجنة ادخل الله الجنة رجلا سمحا اذا باع واذا اشترى واذا اقتضى فسمى فارق بين ادخل الله الجنة وبين رحم الله رجلا سمحا اذا اشترى واذا باع واذا اقتضى فاللفظان لكن لا ادري هل في بعض هذه الطرق هل في بعض هذه الطرق عفوا قال لكن انا اتكلم عموما هل في هذه الطرق لفظة غير التي ابرزت لنا في علل الدارقطني بلفظة رحم الله على اية حال يبحس هذا لكن الذي امامنا الان ادخل الله الجنة ادخل الله الجنة رجلا سمحا اذا باع واذا اشترى لتقتضى كلمة رحم الله رجلا سمحا تختلف معه او لا لا توافقك تماما تمام الموافقة عفوا لا توافق تمام الموافقة ادخل الله رجلا سمحا لكن هذا وذاك يؤخذ منهما معنى واحد وهو استحباب السماحة في البيع والشراء والاقتضاء استحباب البيع السماحة في البيع والشراء وعند الاقتضاء هذا الموضوع لكن هنا اقول ان مداره على يونس ابن عبيد على يونس ابن عبيد بلفظة ادخل الله الجنة يونس ابن عبيد مر عن عثمان الخزاعي عن عثمان رضي الله عنه مرة اخرى عطاء بن فروخ عن عثمان رضي الله عنه مر عن الحسن عن ابي هريرة مر عن المقبور عن ابي هريرة مر عن رجل عن المقبري عن ابي هريرة فاولا كان يلزمنا النظر الى ثبوت الاسانيد الى يونس من هذا الاتجاه ومن هذا الاتجاه ومن هذا الاتجاه ومن هذا ومن ذاك هل الاسانيد ثبتت الى يونس بن عبيد او لم تسبت فهذا محل بحس اخر غير بحسنا الان لكن لزاما لاي محقق او مشتغل بالتدقيق ان ينظر الى الطرق الى المذكورين. ان ينظر الى الطرق المذكورين ما لك انظر الى الطرق الى المذكورين لكن سنسلم الان بان الطرق الى المذكورين قد ثبتت او الى يونس ابن عبيد قد ثبتت على فرض. يعني ان تناقش على فرض ثبوتها الى يونس ابن عبيد. والا فالتحرير الادق ان تنزر الاسانيد الى يونس كلها. والضعيف منها يبعد والثابت منها هو الذي يجمع بينه ان كان ثم وجه للجمع او يحكم به على يحكم عليه بالاضطراب احنا عندنا امور سلاسة دائما اولا نقول بعد صحة الاسانيد بعد النظر في ثبوت الاسانيد الى يونس ننزر في اتجاهات الاول بعد النظر في سبوته الجمع بين الطرق ان امكن ان لم يمكن اتجهنا الى الترجيح ان لم يمكن اتجهنا الى الاعلال بالاضطراب هذا اذا سلمت كل الاسانيد الى يونس. اما اننا نجمع بين الطرق ونقول يونس روى عن هؤلاء كلهم او اننا نرجح نأخذ الرواية الاسبت الى يونس او اننا نحكم على الحديس بالاضطراب لو سلمنا ان الاسانيد ثبتت الى يونس يونس لا يتحمل مثل هذا الخلاف الكبير مرة عن عثمان عن عطاء عن الحسن عن المقبول عن الرجل عن المقبور لا يتحمل مسل هزا الخلاف الكبير يونس ابن عبيد فالجنوح الى الحكم بالاعلان بالاضطراب هو الاقوى لعدم تحمل يونس لمثل هذا. محله الكلام هذا اذا ثبتت الاسانيد اليه. اذا ثبتت اليه الاسانيد وبالنظر في هذه الاشياء سنجدها ايضا معلولة يعني يونس ابن عبيد عن الحسن عن ابي هريرة الحسن لم يسمع من ابي هريرة الحسن لم يسمع من ابي هريرة منقطع اذا جئنا يونس عن عطاء ابن فروخ عن عثمان عطاء ابن فروخ ليس بذاك القوي بل هو الى الجهالة اقرب ولم يسمع من عثمان ثالثا عسمان الخزاعي لعلماء يحكموا على هذه الطريق بالنكارة والغرابة رابعا المقبور عن ابي هريرة روي بواسطة رجل عن المقبور عن ابي هريرة فاصبحت هذه معلة لماذا لتلك ان هذه المقبرة بلا واسطة وهذه المقبرة بواسطة رجل فيبدو والعلم عند الله ان الحديث من هذا الوجه مضطرب ان الحديث من هذا الوجه مضطرب هذا اذا سلمت الاسانيد الى يونس بن عبيد الذي يلفت اليه النظر هنا ان من المحققين من لا يلتفت الى من دار عليه الحديس لا يلتفت الى يونس بل يجعل يجعل السند هكذا كله مثلا على سبيل المثال معك منديل عند رسمه للعمل يقول عن يونس يونس يونس فيجعلها يزن انها خمسة اسانيد يزن انها خمسة اسانيد لانه لا يدقق في في النزر المدقق سيرد الاسانيد كلها الى بعضها الى بعضها البعض. غير المدقق سيجعلها خمسة طرق ويقول تصحح بمجموع طرقها وهذا يذكرنا بحديث ان المرأة اذا بلغت المحيض لم يصلح ان يرى منها الا هذا وذاك. واشار الى وجهه وكفيه فهو من طريق قتادة سلف انه من طريق قتادة عن خالد بن بريك عن عائشة عن اسماء ومن طريق قتادة مرسلا من طريق قتادة مرسلا فبعض العلماء جعل المرسل شاهدا للمنقطع المتصل وحسنه به. وهذا عين الغار عين الخطأ بلا شك لان المدار هنا على على قتادة الاسناد المنقطع هنالك لعل الاسناد المتصل لان الراوي له على الارسال قتادة عن النبي عليه الصلاة والسلام هو هشام الدستوائي من اثبت الناس في قتادة والراوي له على الاتصال سعيد بن بشير وهو ضعيف خاصة في قتادة الشاهد من ذلك انك وانت تنظر لتحقيق الحديث وتصحيحه بالشواهد والمتابعات لزاما ان تنظر في الاسانيد. هل يرجع بعضها الى بعض او لا يرجع بعضها الى اذا كان بعضها يرجع الى بعض تدخلنا في مسألة الاعلان تدخلنا في مسألة الاعلال نعم احد له سؤال اتفضل شف هذا الكلام لا ندفع به هنا. يقول لك الرجل لم نطعن فيه انما نقول اضطرب. وليس معنى انه اضطرب انه ليس بثقة او ليس بموثق فاكثر من يضطربون الثقات الا ان احببنا ان نسبت براءة ساحته سنضاعف سنبحث عن بعض الطرق هنا ان كانت ضعيفة نستسنيها وهذا ليس محلنا نعم لفظة ادخل الله الجنة من طريق عطاء عن عفوا عطاء ابن فاروق عن عثمان ولم يسمع ايا كانت كلها معلولة بهزه الطريقة لكن نبحس عن متن اخر يشهد للسماحة في البيوت وهو موجود في الصحيح بارك الله فيكم اتفضل السهولة السهولة يعني هو بقول البيعة مسلا بثلاثمية. هو انت بتقول بمتين؟ يا اخي سهل متين وخمسين مشي حالك مسلا سهولة تعرف السهولة كيلو طماطم زود طمطماية نقص طمطماية الامر سهل كن سهلا يعني لك ديون عند شخص زهبت تقاضيه انتظرني غدا انتظرته يوم يومين اداهم فسحة بس نعم لا لا لا يعد كل منهما طريق. يعني يقول له دام ابو هريرة غير عثمان يعد هذا الطريق وهذا التراب نعم ما هو الترجيح محله ماذا يا شيخ؟ بس خد بقى خد بالك بس عشان ما تضيعش وقتك واختنا. الترجيح محله متى؟ اذا نظرنا الى الاسانيد هنا وجدنا مثلا هذا ضعيف. افترض افترض ان وجدنا هذا ضعيف. وهذا سبت مسلا. افترض وهذا ثبت سناب بيت الضعيف ونبدأ في الترجيح. لكن كوننا نرجح الان ما نستطيع ان نرجح الا بعد جمع كل الطرق الى يونس والنظر فيها نعم ازا فيه انقطاع يلزمنا البحس ايضا لانه اكسر من طريق. يعني هنا الحسن عن ابي هريرة المنقطع. لكن في طرق اخرى متصلة لا مش كلها منقطعة المقبور يعني ابي هريرة ليس بمقاطعة ما ممكن تكون هزا ممكن يكون هذا ضعيف الى يونس والسابت مسلا هذا فلابد من النظر الى في الاسانيد الى يونس بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله