تذكر عن نفسها انها اتتهى الدورة الشهرية وكانت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما. تقول في ذلك الوقت كنت اسمع من الناس ان الشخص لا يجب عليه الصوم ولا الصلاة الا اذا بلغ خمسة عشر عاما. ولم اترك الصيام والصلاة في تلك الفترة الا بناء على هذا القول. هل يجب علي الان بعد مرور خمس خمسة اعوام ان اقضي الصلاة والصيام ام وهل علي كفارة ما دام انك لا تصلين في ذلك الوقت ولا تصومهن فاكثري من الاعمال الصالحة وقد قال الله جل من قائل ان الحسنات يذهبن السيئات. نعم. احسن الله اليكم