قائد زيارة القبر وهل زيارة القبر قبره عليه الصلاة والسلام مثل بقية مقابر المسلمين. حيث علمنا وارشدنا بان زيارة القبور يذكرنا بالاخرة وتكون عبرة لنا ام هي خصوصية اخرى لا توصية ها هنا فزيادة قبر النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة وسائر قبول المسلمين ولكن ينبغي ان نذكر من يتذكر بان هناك فرقا بين هذه المسألة التي لا يختلف فيها اثنين ولا ينتطح فيها انزان الا وهي زيارة قبر الرسول عليه الصلاة والسلام ها هي مشروعة دون قيام بين علومات لكن هذا الشيء وشد الرحال والسفر خاصة بزيارة قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم فضلا عن قبور الانبياء والاودية والصالحين هذا امر لا يجوز بقوله عليه الصلاة والسلام لا تشد الرحال الا الى ثلاثة مساجد مسجدي هذا والمسجد الحرام والمسجد الاقصى. ولذلك فمن يريد ان يزور قبر النبي صلى الله عليه واله وسلم جارة شرعية عليه ان يروي الثغرة باكتساب فضيلة الصلاة في مسجده عليه الصلاة والسلام حيث قال مرحبا بنشر هذا بالف صلاة الا المسجد الحرام. عليه ان يقصد بسفره المسجد به ينال هذه الفضيلة البالغة وهو بطبيعة الحال اذا وصل الى هناك زار قبره عليه السلام وزار في وزارة شهداء احد هذا كله جائز لا فيها فقير. لكن الفرق بين ان يخلص النية في شد الرحم بالصلاة في المسجد او يجعل دية لزيارة قبر الحب عليه السلام وفي هذا مخالفة لذاك الحديث الصحيح لا تحب الرحال انها الى ثلاث سنوات خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة