لابد من التنبيه عليه لابد من التنبيه عليه ان انما على الرجل ان يزيد هذه النصوص العامة التي لا تفرق بين مصور ومصور وبين سورة وصورة التسريب بين المسير اليدوي والمسير الالي هذا التفريط انما يليق بمذهب الذين يزهدون على بعض الالفاظ ولا يلحقون بها ما يرد او مسائل اخرى لا تشملوا الالفاظ وانما تشملها معانيها اهل الجاهل معروف عنهم الجنود عن الالفاظ وكثيرا ما زالت لكم اكتر من مسل واحد هيقتصر الان على مثال واحد من لم يتجه له مذهب اهل النار فهنا في مثل الحديث في الصحيحين نهى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن البيل في الماء الراكب وواضح ان المقصود من هذا النهي هو المحافظة على مقاييس الماء وعلى صديقي وطبيعته والا يعرض للتلوث بالنجاة سواء خلط او كبرت لانه طيب هكذا فهم هذا الحديث بظاهر العلماء. ان الظاهر فقالوا المنهي عنه البيل في الماء الراشد مباشرة امام هذا الكلام كما هو يقول لو انه ادانتي اناء ان اراك هذا البين من الاناء الماء الراشد الذين وان لم يذهب لها يعني الدين في المئة الراتب الذي لا الذي نال فيهما ليس فيهما هذا بالماء الرازي؟ لا ابدالك الايمان فجمد على هذا اللقيط لكن من تأمل الى مسجد الشارع من هذا النهي لاذن ان المقصود يحافظ على بقايا الله. اذا هذه هذه المحافظة او هذه الغاية التي رمى اليها الشارع بهذا النهي يجب ان نحافظ عليها والمحافظة عليها يوجب علينا الا ننظر الى وسيلة ولا نقف عند اللفظ الظاهر سواء انتهينا في الايمان الماء الراتب مباشرة اذا وصل هذه الامور بما فيه من نجاسة الى الماء الراكب ما في فرق بين هذا هذا مثال لا يريد ان يطيل الان فقط الذين يقولون هذه السورة التي يصورها المصور بيده حرام اما اذا صورها بالالف حلال هذا ابن حزم الظاهري يستحي ان يقوله فلذلك الطفل اللي بعد المتورطين بمثل هذا الجنود بمناسبة التصوير باسم الله بالتوفيق ذهبوا من كيف من هؤلاء الذين يفرقون ان التصوير نوعي فهو حرام فهو حلال يعني نصيحة من هؤلاء زارا تجهيزا ناضغا من تلاميذه في بيته فرأى هذا السلمية اجودها صورة الشيخ وقال ان اقتناء الصور حرام لانها تمنع دخول الملائكة فما بالك انت وضعت سياسي قال لي يا فضيلة الشيخ هذه صورة هذه ليست صورة بين الصورة اليدوية فهي حرام ونحن استندنا عنها هذه السورة الفوتوغرافية طلبت الشيخ على سبيل المسلمين وبارك الله قد قال لا يبارك الله فيك هذا يا الى السورة الاولى السورة اليدوية التي خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة