نفسية او بينك وبين الصور الشمسية او بين الصور التلفزيونية يعني المتحركة يصرحون هل هناك فرق بين هذه بين الامرين. نشاهد انا اعتقد ان الله ما حرم شيئا الا لما فيه من ضرر. وهذا الضرر قد يكون وظاهرا جليا لبعض الناس. وقد يكون خفيا عن بعض الناس ومعنى هذا ان المسلم يجب ان يسلم بالحكم الشرعي سواء تجلت له او خفية عنه. حرم الصوب حرم لماذا؟ في بعض الاحاديث مضاهاة في خلق الله. وهذا ما انت المحتاج اليه. وبعض العلماء يأتون باية اخرى وهي انك نسأل ظن وافساد بعض الامم السابقة. فاذا نستطيع ان نقول ان تحريم الصور له علتان. الاية الاولى لما فيها من مضاهاة خلق الله العلة الثانية من باب شرد ذريعة شد الذريعة ان هذه الصورة او تلك يمكن يوما ما ان تكون سببا لإخراج بعض الناس عن التوحيد كما قص الله عز وجل علينا مع قومه الذين قالوا له حينما دعاهم الى عبادة ربهم لا شريك فله وقالوا لا تظنون الهتكم ولا تذرن وذا ولا سواعا ولا يعود ويعود ونشرب قد اظل كثيرا. هذا من قول ابن عباس المروي في صحيح البخاري والجرير وغيرهما ان اولاد خمسة كانوا عبادة لله صالحين. ثم جاءهم آآ الشيطان الرجيم بين لهم اول ما زين لهم ان يخرجوا عن الخط الذي كانوا يمشون عليه من قبل ان لا تسكنه مع الاموات في المقابر المعتادة. وانما في اثنية دوركم بين لهم الشيطان سوى اعمالهم فاضلهم عن سواء السبيل. هو لا يأتي بشيء الا ويحسن هذا الشيء يذهان اولئك الناس الذين يريدوا هو ان يشغلهم. كما يقولون اليوم تماما في تبرير وضع الاصنام في الماحات والساحات العامة. هي تذكر الناس حين يرون حينما يمرون بهذه الاصنام بطولات هؤلاء المتمثل اشخاصهم في هذه الاصنام وليته كان كانوا كذلك. هكذا قال الشيطان اجعلوا قبورهم في ابنيته في صدوركم لتتذكروهم تتذكروا اعمالهم الصالحة فتقبضون بهم وتركوا جيلا من الزمان فذكرهم بان هذه القبور قد تأتي سيولة عاصفة امطار نأخذها تذهب في الارض بدزا. اذا ماذا نفعل؟ تخلو لها اصناما. تبقى على الدهب اتخذوها اصناما ومضوا على ذلك ما شاء الله. ثم جاء للجيل الثالث اوحى اليهم ان يضعوها في اماكن هؤلاء الذي لا يصلي هكذا الشيطان يتدرج ببني انسان يوصله الى الشر بحيث لا يحس ولا يشعر بخلق بعض البلاد بحيث تمشي الماء من تحته وهو لا يحس ولا فما الفرق اذا من حيث المضاهاة؟ العلة الاولى المنصوص عليها ومن حيث ان حرمت سدا للذريعة. فالصورة التي تضرك سواء من اهل الاخلاقية كما قلنا نحن انفا او السورة التي يخشى ان تعظم من دون الله ثانيا لا فرق ان كانت سولت في اليد او كانت صورت من ال لكن بعض الناس قال لعلك او اشعرتني بذلك في سؤالك. تشعرون ان هذه هذا ليس فيه مظاهر له. في خلق الله انا اقول مضاءة هنا اكثر من هناك لانك لو جئت برسام مايل فنان زاعوم. ووضع شخصا منكم امام وهو سيصور ما يصل اليه بصره مهما كان قليلا لكن قد تكون هنا شعرة قصيرة لا يرى هو بعينه فتفوته فتظهر في صورته. اما الصورة الفوتوغرافية فلا يفوتها شيء فهي تصور الانسان كما صوره الله كما خلق الله تماما. فكيف يقال ان هذه الالة اليدوية ليست فيها مظاهرة خلق الله هذه فيها مضاعفة اكثر واكثر ودليل تجدون بعض الصور لبعض العظماء والملوك موقف الحسين عندنا مثلا وغيره يمكن تكون القماش المصور فيه ست امتار في تلات امتار اربع امتار الى اخره. وصورة مضخمة جدا. فاذا ما نظرت الى صورته الحقيقية الفوتوغرافية تجد فارقا كبيرا بين هذه السورة الفوتوغرافية وبين تلك الصورة التي طورت بالدهان على القماش ايهما ادق تصوير؟ اه هذه التي صورت بالالة عن تلك التي صورت بالدهان والريشة سبحان الله هنا من هنا فاذا هذه الالة والتصوير بها اخطر من التصوير باليد لا سيما وفي لحظات الولاد ليصور عديدا من الصور بينما ذاك يمكن فاذا نهارا حتى ينتج صورة واحدة. وضع المرآة يعني الصورة انعكست في المرآة لو عكست صوت الانسان في مرآة ونظرت اليها نظر اليها فعل في ذلك يعني مظاهرات لخلق الله ان يبارك الله فيك لكننا سنقول اذا حصرت وثبتت اما هذه السورة في المرآة ويعلم ان كل علماء المسلمين كانوا ينظرون الى انفسهم المرآة ويزينون وهم هذا من باب جيش اه قياس الماء يعني هنا يقولان هذه التي تعرض مثلا بالتلفزيون او كذا هي كصورة التي تعكس بالمرآة ليس الخوف منها آآ خلق الله انما الفصل يعني اظهار هذه الصورة للناس وكاميرات الفيديو عفوا وعليكم السلام ينبغي الا نخلط بين شيء وشيء. انت اكيد كنت في صوب المراءات والسلطة تريد الفيديو بالمرآة. ثم لجأت الى شياه قال ليس القصد. اصل الذي لو اكن ليس القصد لان هذا يرد ايضا عن اي سورة. نعم. ان يشهد بحثك ارتداء بحثك ليس هو التمسك الخاص انه قصده حسن ولا شيء. وعندما كان بحثك الذي بدأت به وبين هذه الصورة. الفرق كبير نقول لك الان ان تقوم متمرغ عاد الينا هات الصورة تبعه خليه رأيتها في المرآة ما تستضيفك ثبتها او صار الفيزياء صارت معلمة لانه الضرر ينشأ من او التثبيت وليس من هذا الذي ويسمع غيره. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة