طيب هل نتكلم رجلا بالغير مفقود كانت تصوم او كانت لا تصوم؟ نحن نعرف انه ما كانت تتمكن من قضاء ما عليها الا في شعبان. الشغل برسول الله صلى الله عليه وسلم يبدأ بما عليه لان هذا اوجب عليه من قيام ست شهور لكنه امهال اي صلى اه صام الست من شوال ثم اسرع ذلك في صيام رمضان ما في مانع ولكن من حيث الافضلية الادهى من الاوجع الاوجه هو القضاء لانه حاول ان يتذكر اللفظ الخبيث الحديث اليس فيه الشهود برسول الله طيب هذا عضو وما نحن نتكلم ما لنا عضو بهذا؟ المهم ان هي قالت الشغل برسول الله يمنعها ان تصوم اذا هنا في هذا ومسألتنا المكروهة انفا ليس هناك هذا بارك الله فيه شيء مطلوب. اليس كذلك؟ يعني حديثها لا يتعرض لهذه الناحية التي انت تسأل عنها صح ولا لا هل في عذر هنا وما يهمنا التفاصيل فيما بعد ايه وانا قلت ماذا يجوز نعم الافضل المساواة لان الله يقول واسألوا الى مغفرته. لكن لو ان رجلا تيسر له صيام ست شوال ثم اتبعه بما عليه من رمضان بعد الفرض وادى النفل هذا يكون افضل لكن خشية ان يفوته القضاء بسبب انشغاله بالنقل لذلك نقول نحن في الافضل تقديم ما عليه من الفرض شوف معقول وهذا اعادة لما مضى. يعني هل يؤيد الكلام نفسه؟ فاذا لا نقول بارك الله فيك هذه مسائل اجتهادية ليس عليها نصوص صريحة ما في نصوص صريحة انما هو من مواطن النزاع كما يقولون احنا ما نقول ان الامور صحيحة لكن نقول نرى ان الافضل ان نبدأ بقضاء ما عليه من الطرف لانه انشغل بالناس بالنافلة وبقي عليه فريضة يكون مؤاخذة نعم جديد اذا كان لا يؤاخذ صحيحا يؤاخذ اذا صلى اذا صام النفل انت بتقول عن العلماء انهم لا يجيدون النافلة طيب هل يجيدون تأخر في القضاء انا على كل حال ما تعدوه للعلماء لا اعرفه فهل انت على يقين ان العلماء يقولون هذا الفضل طيب فمات قولا. اه. اما ان العلماء هذا ممكن على كل حال نسأل الله عز وجل ان يهدينا فيه للحق باذنه انه يهدي من يشاء الى صراط مستقيم لا مريم لو كان في مصر خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة