امر كثير الحصول وهو ان بعض بعضهم يعني الان في بلاد الاسلامية وغير الاسلامية الان يأخذون ما يسمى بالاتاوة وما يسمى حديثا بالجمرة بالجمرك وغيره فبعضهم يقولون انه اذا كان التاجر مثلا آآ جاءته ضرورة بان يعطي مثلا يعني الزم بان تؤخذ بضاعته او يعطي مثلا ما يسمى آآ يقول انها ليست وبينما يعطي مالا حتى ينقذ بضاعته اي حقه. لانه يعني اسلاميا وشرعا. بل يجوز له ان يتاجر تجارة حرة الله البيان. فهل هذا اذا كان صحيحا؟ على اطلاقه بمعنى ان يتوسع الانسان في ذلك فكلما اراد ان يتاجر مثلا يعطي مالا لهؤلاء الجمارك او الجمركيين هذا هو السؤال هل هذه هذا الامر اذا كان على اطلاق الله؟ نعم هذه القضية لتوضيحا. الله. نسوان اخ. اه قضية اه اعطاء الاموال للمحافظة على التجارة تقع بطريقتين عندنا في البلاد وهذا ما لم يوضحه الاخ الطريقة الاولى ان يخرج الكافر فيعود يريدون اخذ الاموال اي تجارته فيعطي مالا للحفاظ على ماله. الطريقة الثانية قبل خروجه. يتفاهم مع احد الجمال. احد الموظفين يقول انا مدخل السلعة واعطيك نفسها وخلفها او مبلغ من الكلام فالقضية تفرع بين هذا ويطلقون هذا جائز في كل اي نعم هذا الامر فيها اثنين الانتباه الى هذا ايه نعم اما من باب الظرورة الزيادة يعني المرة الأولى الجماعات ومرة ثانية يعني اذا لم يعني لم يعطيه مال يعني قصر يعني فوق يعني فوق مسام سيأخذه من اوله. اه. يعني هذا يعني يلتزموا اه اذا يعني بلغ مع جمارك ان المهم فهمت؟ لاول مرة ثم في المرات الثانية قد جاءت عن قيامه. ايوة. اكثر واكثر. هكذا. هكذا نعم ومما لا شك فيه انه ما يسمى اليوم من النيماري آآ هذه ليست مشروعة والامر لا يحتاج الى بحث. نعم ولكن هنا كيئان الشيء الاول ان المسلم اذا كان هيبقى حق عند بعض الناس انت مقطوع بحقيته وليس حقا نسبيا ولكن اغتنم ما هذا الحق المقصود به في صاحبه ان المحتجز له ظالم دماغ المعتزل ما يخرج هذا يا ولد لا يمكن الوصول الى هذا الحق ان في طريقها طاء مال قيل لك نعتقد ان تقديم هذا المال من صاحب الحق الى لما سجده الظالم ياء لبعض المال ان نعطي هذا وليس في حقه رشوة انما ذاك الظالم بها قبضه ليتلف الحق بصاحبه فهو بالنسبة اليه حرام ومشتاق هذه الصورة واضحة المنطلق في فهم النادي الاهلي القضية انما هو من ملاحظة اذا امام الرشوة فان الرشوة انما هي يعطاء مال واحقاق حق عن طريق الصالح حق او اشخاص باطل. نعم ليس فيها شيء من هذا وانما هو الاصول الى الحق المحظور هذا ليس رفق بالنسبة للمواطنين وانما هي رفقة بالنسبة للاخرة واضح هناك؟ واضح نمشي الان الى معالجة المشكلة القائمة في هذا الزمان. نعم. وهي بعض النظم والقوانين ومنها الجمارك التي تفرض على بضائع المسلمين بل يعاملونا فيها كما لو كانوا من غير المشركين يعني فهذه بلا شك كما ذكرت انفا ليست آآ من الامور المشروعة ولكن هنا يخرج الموضوع من المثال الثالث فليس هناك حق اه محتجزا عند شخص يريد صاحب هذا الحظ ان يصل اليه بطريق الرشوة لي اخذ رشوة ومن موته ليست برشوة. القضية هنا ليست كذلك. نعم وانما القضية هي لخلاص من هذا النظام الظالم فهناك موظفون كما وصفهم وعددت من الصور وكلها تجود حول نقطة اختلف تماما عن نقطة سابقة وهي للقاء الموظفين من اجل مخالفتهم للنظام القائم نحن لا نقر هذا النظام القائم بخصوص هذه الجزئية ولا نريد ان نطلق الكلام على عوائله فقد يكون هناك نظم الاسلام لا يخالفها وان كانت حقيقة عادي هذا النظام مسكين مثلا ونحو ذلك. نعم فقيدت الكلام فاقول حينما نفتح باب اعطاء الرشاوى لهؤلاء الموظفين لكي نستعمل حرية مصر للتجارة على خلاف نظام الموضوع وهنا القضية تخرج عن القلب الى قضية تعويد الموظفين على قبض الرشاوى وليس للوصول الى حق المضموم. نعم. لاننا الى حق الموظوع. قد يصل اليه وقد نعم. اي نعم. لاجل ذلك ما نراه الفوضى ما يفعلونه اليوم. هذا بالمئات في صورة اخرى قد اه يدفن احدهم ببضاعة ما آآ الى بلده لفريق آآ عمرته مثلا الرجوع من العمرة او الحج وهناك الجمارك تفرض الضريبة المعروفة عندهم هذه طبعا من حيث السورة تختلف عن بعض السور التي ذكرتمها ظاهرة. فهنا يرد سؤال ايضا مكروه هل يجوز للمسلم ان آآ مخبئة هذه البضاعة ويمررها الى بلده حتى لا يطلع عليه الموية الناس ويفرض عليه جمالك او براءة هذه الصورة نقول اذا كان الانسان الذي يريد اضرار هذه الحاجة من اهل العلم او الدين بحيث انه اذا اكتشف امره واكتشفت اقهيئته لتلك الحاجة الدين بسببه نعم. فحين ذلك نراه من هذا الباب شد الزريعة لا ينبغي له ان يتعاطى اخذ هذه. نعم. واضح؟ واذا كان رجل من عامة الناس من عامة الناس وده يمسل اشكال بسببه على ارضه فلا مانع اذا فعل ذلك من بعض الخواص من الظلم الذي سيصيبه في ماء الى خبيئته هذا الكلام الاخير ذكرتموه في الاسئلة اللي اللي يخشى على من كان دينا ويرسل لمثله بسبب نعم لقد ابلتم فجزاك الله خير. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة