المسجد بعد صلاة الفجر ذكر لي هاويا اه في في سند هدير آآ ام سلمة من آآ اذا دخل عشر ذي الحجة فاراد احدكم ان يضحي فلا يأخذن من شعبه قال لي في سند فلان سماه وما منيت بهدي وهذا قال فيه ابن سعد لا يستجب لي وقال فيه فلان ايضا كلمة نحو هذه من التضعيف قلته بعده يعني هل اتفقوا على تضعيفه؟ قال لا والزلفة اذا ما الفائدة من هذا السؤال؟ والحديث في صحيح مسلم؟ وقد يكون له متابع او قد يكون له شاهد فسكت الشاهد انه مجرد وجود شخص في اسناد حديث فيه نوع من الضعف ذلك لا يستلزم ضعف الحديث حتى لو كان خارجا صحيح فما بالك وهو بصحيح ووجوده في الصحيح قد آآ يعني يساعد على ان الاقرب الى الصواب ان يكون صحيحا ولكن مع ذلك اذا كان خارج الصحيح فمجرد ان يكون فيه رجل تكلم فيه بعضهم وهنا ينبغي النظر هل وفقه اخرون وهل هذا التوفيق هو الراجح؟ ام التجويف هو الراجح؟ يعني تحتاج الى عملية معادلة واجراء تصفية فلابد من ولذلك انا اعتذر وقد كتبت شيئا من هذا كبيرا في بعض المواسم من كتب اما بعض الشباب اليوم يتسرع كثيرا حينما يعطي لنفسه حق النقد حق التصحيح والتغير وهو بعده لم ينضج كما يقولون في بعض البلاد العربية تسبب قبل ان يتحصرم تقولون هذه الكلمة انتم ولا ما تعرفونها؟ نعم؟ عندنا في القرآن. عندكم معروفة. فخصم قبل ان تذبذب الحصر هو انه قبل ان ينبغي يكون حامدا جدا. فبعضهم يعصره لحمولته. كالجبيل كلكم هو مذكور في زمن الفقه كنوع من انواع التي يجب عليها الزكاة ويقولون في بعض من يتسرع لانه تذبذب قبل ان تحصن. هذا المثال مع الاسف ينطبق على كثير من شبابنا اليوم الذين يشعرون انهم بدأوا يعرفون شيئا من علم المصطلح لكنهم آآ يتجرأون على والتضعيف لادنى مناسبة دون اي تحقيق لانهم لا يستطيعون هذا التعقيد اذا بعد مضي زمن طويل فهذا ما يمكن الان ان يسعد من منهج الابتداء في دراسة هذا العلم. ولكن ختاما اريد ان اذكر بشيء. انا اخشى ما اخشاه ان يصلح طلب علم الحديث هوى وشهوة وصارغا عن علوم الشريعة الاخرى. مثلا نحن بحاجة الى من يعنى اولا بحفظ القرآن ايضا وبحاجة الى من يعنى بتفصيل القرآن وليس كهؤلاء القراء المعروفون في مصر وفي غيرها من البلاد تخصصوا للتجويد وربما تعاطوا في اثناء تلاوتهم امورا لا يقرها الشرع منها من الحزام القوانين الموسيقية الالحان ايضا التي يصعدون فيها مما يتلقى عنه كلام رب العالمين تبارك وتعالى. فانا ارى لزاما ان يكون هناك حصاب جمعوا بين الحفظ وبين تفسير القرآن الكريم وفهم اه معاني القرآن واحكام القرآن لماذا؟ لا نجد الان اقبالا على مثل هذا التخصص في حفظ القرآن وفي معرفة الاحكام التي تستنبط من القرآن وبلا شك ان ذلك سيكون سببا ايضا في ادراك السنة. لكن لا اجد من الشباب اليوم من يكمل الاقبال الذي نشاهده في دراسة السنة ما نوجد له ثلاثة اقبال نجاسة في القرآن الكريم وفي دراسة تفسيره والاعتماد على كلام المفسرين الاولين بخاصة كتاب الجليل الطبري ومن نهى نحوه من تفسير المأثور بالمأثور ونحو ذلك كذلك العلوم الاخرى نحن بحاجة ان يكون عندنا علماء في اللغة يتخذون اللغة وسيلة تساعدهم على فهم القرآن وفهم السنة. نحن نعلم ان في بل مثلا وفي سوريا ايضا مجامع علمية لغوية لكن هؤلاء المتخصصون في اللغة ليس لهم ميل الى دراسة الشريعة الم يتخذوا معرفتهم باللغة العربية وسيلة للتفكر في الشريعة الاسلامية. فنحن نريد الان شبابا ناشئين يتعلمون اللغة العربية كوسيلة وليس كغاية كما قلت عن هؤلاء الذين هم تخصصوا في اللغة ولكننا لم نرى لهم جهدا مشكورا في استعانتهم لترصدهم لتفسير الكتاب او تفسير السنة هذه ذكرى وذكرى تظهر المؤمنين واعتذر الان وقد تأخر به الوقت فالى لقاء اخر ان شاء الله تعالى. وعنه راويات صافي عن ام سلمة ولد وعنه صديقان. ايوه. الاولى عن عبدالرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف سمع سعيد بن نسيبه اخرجه مسلم الى اخره. الثانية عن عمرو بن عن من كان له ذبحا يذبحه الى اخره. ايضا اخرجه مسلم الو السلامة موقوفا في الحاكم اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. نعم. ابن هذا الذي فيه كلام في عبد الرحمن بن سلمان خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة