حتى اذا فتحت وهذه والطلب الوعد الحق وشكرا الاسلامية الصحيحة لوجود اصلها في القرآن ووجود فصلها وتفصيلها في السنة والسد الذي جاء ذكره قبل هذه الاية للقرآن الكريم هو الذي تحدث عنه العلماء صلوات الله وسلامه عليه. في الحديث الصحيح ان وراء هذا الصبر وانهم تلك يتوجهون الى باب السير لينصبوا منه ابعادا آآ يأخذون لحسا بالسنتهم حتى اذا بدا معهم بسيط المال يقولون غدا نكمل عليه ونخرج منه فاذا عادوا وجدوه قد عاد سيرته الاولى حتى اذا شاء الله تبارك وتعالى ان يأذن لهم بالخروج الهم بعضهم ان نقول غدا ان شاء الله او يعودون الى كما تركوه عليه ومن كل حجر ينسجون كما قال رب العالمين الان الشبهة التي اسرة من هذا الزمان بيئا من الكفار والتهام الى بعض الغفاء الهم ان لم نقم ضعفاء الايمان ان هؤلاء ان هؤلاء ودعونا اكثر ما يدعون كفار وولدنا ايمانا يدعون ويقولون ان الكفار مسحوا الكرة الارضية وهذا اراضيها ما بين في بال وهباب اه وسهول وانهار وبحال فلم يبق هناك مكان زعموا لم تطعت اقدامهم بينما هذه الدعوة لم يدعيها نفس الكفار وذلك لاننا مع الاسف الشديد نعترف لان هؤلاء الكفار لا يؤمنون الا بالمحكمة والبحر والنور جعلهم آآ متورعون عن ادعاء ما حكم لهم به. ويقولون نحن وصلنا الى هنا اما الضعفاء العلم والايمان من امتنا سيعصونهم من العلم مع الله يعترفونهم به فقد مسحوا الارض عني ونقول او دعوة مجردة عن فليحمل يجب ان نؤمن بالقرآن وبحديث الرسول عليه السلام اقل ما يقال اكثر من ايمانه باقوال الكفار وبحوثهم وتجاربهم واذا كان قد صرح القرآن بوجود سد هناك خلف هذا السج وانه سيأتي يوم ينقذون منه يعني ان الكفار بعد كما قال الله عز وجل منها وضعه الذي لم يحيطوا به من الاوان انهم لم يعصروا بعد على سد قرنين ولا علي وقام ايديهم خلفهم اين هو هو بلا شك في هذه الارض والله يعلم وانتم لا تعلمون ولذلك قلنا ان هؤلاء الكفار لو وجدوا سوءا من ذلك فبادروا الى الانقاذ لان في ذلك تقريبا للاسلام وهم كافرون به. فيهم كما قال رب العالمين في المشركين الاولين. وجحدوا بها واستيقنتها البطن قال جوابي عن هذه المشكلة. وخلاصتها نؤمن بما جاء بالكتاب والسنة ونخرج ما يقال ان هذا لا وجود له الحمد لله يهديكم الله ويل للعرب حتى قد اقترب فتح اليوم من رمي يأجوج ومأجوج مثل هذه وحلقها الى اخره مع الحديث آآ قول الرسول عليه السلام مع ما ذكرت من قوله عليه الصلاة والسلام انهم يلحسون بالسنتهم هذا الفقه. هذا يعني انه من ذلك العهد هذا الرقم يعني نفس القصد سمي ها ثم يعود كما كان. يعني قال الرسول فتح اليوم يعني كل يوم في كل يوم والبث يتفضل من شو نسمع شو سؤالك؟ ايش قلتها خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة