ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال في الحديث المعروف الى تبايعتم بغريبة واخذت من ابواب البقر ورغيف للزرع بل تركتم الجهاد في سبيل الله الف الله عليكم وينزعه عنكم حتى ترجعوا الى دينكم قلت بان هذا الحديث كيف من حالة المسلمين انما يستغلون وهذا واقعهم مع الاسف الشديد اليوم فهم اذلاء بعض بلادهم اخذت من ايديهم وتسلط عليها الكفار واوضح مثال على ذلك فلسطين التي فيها المسجد الاقصى وقد تسلط اليهود عليها ولم يستطع المسلمون ان يخرجوهم منها هذا ذل وهذا على المسلمين ما بعده منكم بين الرسول عليه السلام ان سبب الذل مخالفة واخذت من اذناب البقر ورضيت بالزرع وخرجت من زيادة في سبيل الله صلى الله عليكم ذلا لا يجزيه عنكم حتى ترجعوا الى دينكم توقف الداء ووصف الدواء وهو اللجوء الى الدين الرجوع الى الدين باي مفهوم اذا العلاج هو من اللجوء الى الدين. لان الله يقول ان حين عند الله ومن يبتغي غير الاسلاميين فمن يؤخذ منه وهو في الاخرة من الخاسرين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة