الذي هو من شيوخ هذه العسكرين ان يكون الهة وسماهم حيث يقال عن حمل الاشكال في الاشغال في تحريمه وفي الاخلاق رحمه الله آآ الذي يتميز عن كل قسم مؤيدات سواء من قومه وصدقه الشروخ والاخلاق بين العطاء ثم بعد ذلك آآ الحقيقة وتحسين شروط المسلم من ناحيتين مواطن يتعلق وهو منح الاشرار في العقيدة يخالفون والعقيدة آآ فيها قوله سبحانه العنوان على عرش السوى. اه ثم مما يؤخذ عليه ما انه كما اذا وكان عن الذي كان عليه الكثير من فقراء نفسه يقع في اداء المؤمنين مع الشيوخ ويريد ان يكون مع الشيخ وفي وبالتأكيد هذا الامر وحكايتها ايها الخالقين عن التعنيف عليها طبعا طيب ان كاين من شيوخ المتقدمين اه ذكر له ان رآه الجنان موجود بقى شيخه في المدارس اما الشيخ يأمره بشيء واخد منهم كله الشيخ يأمر المؤمنين فيما رأى المرور في ديناريه ان الشيخ قال له افعل قال له المريض بم فلما اصبح الصباح على شيخه الذي رأى وجهه فهجره الشيخ شهرا كاملا الشيخ لانه قال له ابن مريم لما الى هنا من الصيف وهو لم يكتفي بذلك ولعلك عليه فقال الحق مع الشيخ الذي هي لانه قال لشيء في المنام لم لان اجر الشيخ من هزيمة انما قام على اشارة ان قلبا يريد ما كان خافيا مع شيخه من هذه الرؤيا امامي شهرا كاملا لانه قال لشيخه على متن هذه الخطبة الموضوع هو ان ولا يجوز من يريد ان يقول لشيخه في حالة الوفاة وامره بشيء ما ينبغي ان يقول لما والمعروف وهل موضوع اشراك ما اكون اشراك بالله وانها هو اشراق في غير النبي في رسالته لان الله عز وجل يقول الا وربك لا يؤمنون حتى يحسنوك بما صور بينهم هذا التشكيل خاص برب العالمين خاص برسوله الكريم اما الشيوخ مهما عيروا ومهما سمعوا الخطأ فماذا اعددني؟ وقال للشيخ لماذا هذا من توجيهات الصوفية لانه تنجيهاته ونحن نعلم ان في اكثر بلاد اسلامية العربية منها حبا عن طرق صوفية متعددة متنوعة وكلها تلتقي امام الخط الاعوج وهي الاسماء والمريدين عن الاستسلام باوامر الشيوخ مهما كانت مخالفة للشرع التي تسمى بالكتب بالصوفية والرقائق وسمعنا من بعض الصوفيين هناك في سوريا اخبارا كلها تتماشى مع هذا التوجيه الذي جاء في كتاب هذا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة