عن الميت انه ليسمع قرأ نهاله الا ما ان النبي صلى الله عليه وسلم القيادة هل يوجد تعارض ظاهري بين هذين اضخم لانكم كما ترون اليوم وقبل اليوم ان شاء الله اكثر المسلمين لا يلتزمون هذا الحب وهم يزورون انا لله وهو عليه السلام يخبر ان الميت حينما يوضع في قبره يسمع فهو اخبار الامر يقع من كثير من الناس او قريب من الناس لا يعني به وانما يعني به اخبارا على ام حال هذا الميت التشريق يا صاحب السبتيتين اخلعن عليه هذا الكلام موجه الى ذاك الذي كان يمشي في نعليه بين القبول فأمره بأن يخلى نعليه ما في خلاف بين هذا وهذا يقف المثل مثلا لا تقوم الساعة حتى يتطاول الناس بالبنيان هذا اقدام عما سيقع اما هل هذا مشروع او هو غير مشروع قال يؤخذ حكمه من احاديث اخرى التي سمع عن مبالغة في رفع البناء والمبالغة في الاستكثار من الامتعة الدار كما في حديث مسلم جراح لك وفراش لزوجك هو فراش لبيضك هو الرابع للسلطان فاذا ما في تعارض بين حديثين فقط خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة