بين علماء المسلمين ثم بدأت بذكر هذا المثال قضية اثبات الهلال من حسابات ملكية. هنا تدخل الاستاذ ما لك وذكر ما سمعتموه جميعا من ان هناك طوبى علمي او فجر علمي هذا الرأي الذي اردت ان اوضحه لكم ونسأل الله عز وجل ان يلهمنا الزوار فيما نقول في مناصب خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة في تمام الحديث السابق الذي كان مثير او الموضوع من الف الرجل الذي نستطيع ان نقول عنه انه مات طبيا وجرى حديث بدأت بقولك آآ انا الفت النظر الى ناحية مهمة جدا كثيرا ما لا يتنبه لها بعض الفقهاء خاصة المعاصرين منهم اردت ان يسبب الكلام ثم في بال اخونا الاستاذ الروماني خاصرة استاذي كما رأيتم بان يلقيها فكانت حقيقة يعني مؤيدا لما كنت اريد ان اقوله تماما قال لكم او لعل بعضكم على الاقل يذكر انني كنت شررت بذكر هذين الاثنين من الامثلة التي يحكم العلم بهما لكن احدهما لا يوافق عليه الشرع اطلاقا. وهذا امر مجمع لي والاخر قلت انه في خلاف شرعي وانه يرى هذا النقاش بين اه احد علماء الفلك وبين احد الموظفين في اوقاف هذا المثال قال في في حسابه الذي زورته وعزمت على عرضه صار معنا مثال المثال الاول اللي قلته لكم وهو اثبات هلال رمضان بحسابات خلفية او بالرؤى المنظارية ولا شك انني انا شخصيا لا ارجح اولى بعض العلماء الذين يثبتون الهلال في هذه الرؤيا العلمية وذلك لقوله صلى الله عليه واله وسلم المعروف في الصحيحين نحن امة امية لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا وهذا هكذا وهكذا وهكذا يعني قد يكون الشهر ثلاثين وقد يكون ناقص واحد في هذا اثبات الهلال الا بالرؤية البصرية. لانه هكذا صرح الرسول عليه السلام في هذا الحكم خاصة ثم اقول لو فتح باب اصدار الاحكام الشرعية بالنظريات العلمية لاصاب الشريعة الاسلامية ما اصاب الشراء السابقة من اليهودية والنصرانية والآن يأتي دور المثال الثاني بتزوير وتفكير والسادس الذي نطق به صاحب العلم فيما خرجت في بعض الكتب التي كنت اقرأها لها قديما لن يقول وقد يعانيه من موارد امير متخصصا لكن بظل سلام عليكم حينما نرى الشمس هكذا نحو الغرب على قمة الجبل طالعة يعني دائمة كبيرة جدا العلم يقول الشمس وانما الذي نراه نحن هذا بسبب علمية لا نخاف ونحن ان الشيعة بايقاعك نعم تنكسر تنكسر وتعكس الينا فنرى الشمس على قبة الجبل وهي في حقيقة واقع الامر ووراء الجبل الان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول وله صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس رجل زيد من الناس تأخر بصلاة الفجر حتى رأى الشمس على قمة الجبل ببصره لكن لان الخاص يراه مراده فهل هذا يجوز او يصلي ام لا يصلي اذا طبقنا الحكم الشرعي المرتبط بالبصر الشخصي يصلي لا تزال الشمس لكن علميا لا صلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس طلعت الشمس على قمة الجب علمية ما طلع فهل يجوز ان تصلي الفجر انظروا كيف تختلف الاحكام الشرعية بان نبني على النظر العالي وبين ان نبنيها على الفكر العلمي لهذا انا اقول ينبغي على المسلم ان يكون مضطردا ومستقيما بطبيعة الحال اضطراب فكره ولا يتمنج خسارة يأخذ بنظرية علمية ولا مخالفة الحقيقة الشرعية وثالثا لا يأخذ بها اذا عرفنا هذه النماذج من الامثلة واخرها ما ذكره الاستاذ ما لك ان العلم الفلك يقول الصبح والفجر يطلع قبل الفجر الذي نراه نحن باعيننا بنحو فرصة وهذا تماما يلتقي مع النظرية التي ذكرتها انفا حينما تكون الشمس على قمة الجبال علميا وصلت كذلك الفجر علمية ما طلع لكن نظرية نحن نراه باعيننا على كل حال السلاح هذا المهم فنحن لا نبني احكامنا الشرعية على النظرات العلمية حتى ولو صارت حقائق علمية حتى لو صارت ليكن لانه الان اذا كان هناك مضاد وسحاب بالافق نعم اذا كان هناك في الافق سحر والعين الباصرة القوية اقوى نظر الانسان لا يراه الهلال لكن يأتي بالمنظار المكبر المكبر اضعاف وضاعف فسيكشف الهلال من وراء الصحابة هذه حقيقة اني لا ريب فيها لكن هذه النظرة ليس مكلفين فيها نحن مكلفون بما نراه بالبصر العادي لذلك فالاحكام الشرعية لا تبنى على الحقائق العلمية وانما تبنى على نظريات العادية الطبيعية ولذلك نحن ما يهمنا انه العلم اسود انه الارض سدود ولها الدولتان معروفتان ما بيهمنا هذا لانه احكام الشريعة بنيت على انه الارض مستورية مستوية اما هي من حيث الواقع العلمي ادور وانا قوية ما يضرنا هذا في ديننا اطلاقا لانه الاحكام الشرعية التي الروعة الشاعر حكيم قررها بنسبة للناس عاديين لهم طاقة البصرية والعقلية وهم كلهم بذلك وليسوا يفقهوا بذلك اذا عرفنا هذا هذا الرجل الذي اه لا يزال قلبه ينبض هذا في عرش الاطباء حكموا عليه لانه مات لكن في حكم النظر العادي البشري انه لم يمت ولذلك لا يبادرون الا بعد التأكم للموت بوسائلهم العادية على هذا لا ارى انا تجويج قتل هذا الانسان لانه في رأي الطب اصبح ميتا فلا ينزعه يموت حتى يبرد قلبه ولا ينبض نقطة منه لا ارى هذا لانه هذا في حكم الشراء لا يزال غير ميت اقل ما يقال