لانه محسوب بالاضامين والاباطيل تحت الوان الكرامات فهناك مثلا رجل يترجم وكل رجل اناس يترجم فابتدي ترجمته بقوله ومنهم فلان ابن فلان رضي الله عنه وترضى عنه ومنهم فلان ابن فلان رضي الله عنه كان للكذا وكذا وكذا ومن ذهب لزيارة ورجل من الانبياء ادركه هو ووقف عن الباب واذا به يسمع صوتا من فوق من شربة فانه وارضيت اليك قال فاذا هو يقرأ قرآنا في قرآننا وختم ذلك بقوله فيقول شاء ان يرى العجب العجاب في هذا المجال فعليه ان يلجأ الى كتاب طبقات الاولياء للشعراوي الذي يعيد صبره مرات ومرات لم يعد مثل عدد طباعته مثل صحيح البخاري ومسلم وفي بعض هؤلاء المترجمين يقول وكان يقول تركت قولي للشيء كنت يكون عشرين سنة ادبا مع الله تركت قولي للشيء فيكون اخيرا انزلوا مع الله ناقض موقود فوهم اولا في ظاهر هذه العبارة وصل الى مركبة الربوبية. وليس الالوهية فقط وانما الربوبية حيث يكون الشيء وهذه الصفة لم يكفر بها العرب في الجاهلية هنا يعتقدون ان الذي يقول للشيخ يقول هو الله وحده لا شريك له ولكنهم اشركوا معه فيما عبثوا غيره ثم نحن ففي كتبنا حتى اليوم هذه العبارة من حرمان ذلك بمثال انه كان يقوم تركت قومي بالشيء كن فيكون عشرين سنة ابدا مع الله موجوع حينما كان يقول بدعمه للشيء كن فيكون كان مخلا بالادب مع الله فما بال هذا الولي تارة ان يتأدب وصارت لما يتأذى لو لم يكن في هذا الكلام شيء من لكفى انه ينفض بعضه بعضا. لان الولي يتأدب مع الله. في كل السنين. اما ولد على النبي يكون للشيء ثم يكون الحين ترى كذلك عشرين سنة لماذا ادعوا مع الله وقبل ذلك وبعد ذلك كان يجب تأذنه الله هذا مما جثث او مات هذا الانسان. وان كان اخر يحكيه والد الكتاب نفسه عن نفسه اللهم او ثواب ما سلمته من كلامك العزيز الى شيخ فلان وشيخ فلان ومن هذه الفتنة او هذه اليمنى تأكد الشيخ نفسه ان هذا القرآن غير هذه زمامة مقطوعة في مصر انت ولاة الازهر الشريف وماذا احدثكم هذا مجال واقع جدا ولو ان هذا صار في خبر كان لما كان لي ان احدثكم بشيء من ذلك. يقول انتهى امركم لله لكن يا اخواني من عرف منكم ومن لا فنحن نعرف ان هذه الطامات لا تزال تمشي في عروض جماهير المسيحيين اليوم وفيهم خاصة وفيه المشايخ خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة