وبهذه المناسبة اخص عليكم قصة يعني كيف ان الناس المعلم الخارجي وان كانوا اسمهم عرب مرة من ثلاثين سنة اه نزلت مصيبة عندنا جبل مصطفى وفي صلاة الفجر نزلت من الشجاعة رواه الامام وهي ماشية وقيمة الصلاة نووا لم يدروا الامام فنظروا اليه وقدموني والواقع انه انا لا اخطأ منه بنعمل وكمان في البعض فقرأت له في الركعة الاولى ما هو ساعة ونص وميتين ايه ناقص مريم يعني ما طلعت شوية على اصنام ما هو شايف عندي قدمت راكعا واذا الناس كلهم يهود سبيلهم. اي نعم حسن مع انه صبي الى المنظر طويل نقطة الصف الاول وهما الثاني الجماعة الذين خلفي انتبهوا انه انا لست ساجدا. وتداركوا خطأهم وقاموا وشاركوني في الرجوع اما اولئك الذين خلف المنبر والمشاهدين قد يشهدوا قومي سمع الله لمن حمده وبعضهم بعض الله اعلم ماذا تكلموا في هذا الامام المبين بعد ما صليت ظلتهم قليلا والله لو ان هذه القصة وقعت في بلد من بلاد العاجل لكانت مستنكرة كل السيتار هانتوما تفرقون بين الإسلاميين كل ايات تختلف عن ايش لكن يوهب انه عقولكم وابكاركم وراء البقر والزرع والبرق كما قال عليه السلام والحديث الصحيح كما وقعتم بالهينة واخذتم اذناب البقر ورضيتم الزرع وتركتم الجهاد في سبيل الله صلى الله عليكم مما لا ينزيغ عنها حتى الزجاج بكم ثم اشرحنا لهم انه وان كان السنة الركعة الاولى وسورة الجرس الاخرى فهذا ينبغي على الامام ان يترك هذه الصلة احيانا انها فريضة الله جميعا وهوي يعني هكذا وهم لم لم دليل واقعي على ان الجماعة انخضعوا عند الامام ايمن يصلي يوم الجمعة في الصبح لازم يصلي وهذا ما نص عليه علماء الحنفية انه ينبغي على العلم ان يشرفني من بعد دفع الشر الاكبر للشلل الاصغر خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة