وكان المسلم قال رسول الله وقول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كما قال وينزلنا اليك الذكرى لتبين للناس ما نزل اليهم وبيان الرسول عليه الصلاة والسلام وهو سنة. لكن السنة قد دخل فيها وليس منها. فلذلك كان من وظيفة كثير الاحياء تحذير النجمة الصحيحة في هذا حتى يكون ذلك عاما فيه فقراء على صندلة الاحزاب الشرعية ان احاديث صحيحة لكن مع الاسف الفقهاء نحن في خطهم والمحدثين يشرف في حقهم يا قليل من حاول الجمع بين الخطين كان من هؤلاء القبيل بعض العلماء المشهورين في كل موهبة وفي مثلا جاء احد العلماء ان المتخصصين في علم الفريضة وهو منزل من كتر المشروع في علم الحكم الحربي وهو كفاية يسمى بالعبادة لاحاديث خرج احاديث وبه صرف فيه متمثلا من ان يعرف الاهاليق التي عليها احكام ولكنها اه هذه الاحاديث لا تصح الاحكام التي على تلك الاحاديث من الامثل المشهور على ذلك مما جاء في كل الهمزية الى الاحاديث التي عليها الله الاحكام الشرعية ما كان الحديث لا يصح فان خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة