طويل فضيلتكم فيما يقول الغزالة بناء في شريط طويل محاضرة ساعة بالمدينة المنورة اطلبوا ان شاء الله هو قول الرزالي. وربما ها؟ ايه تم القصيدة ان الرجل كانت من قبل اه تظهر منه اهل السنة ثم كف الصواب من هو وظهر ما كان يخافون تماما ولذلك قام الحمد لله كثيرا من الحريصين على السنة للرد عليه وهو بلا شك يعني امره في خطر لانه حكم عقله على بيانه عليه السلام الذي امرنا بالرجوع اليه لنص القرآن وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نظر اليهم لتبين للناس ما نزلوا اليهم هو السنة. فهو حكم عقله في السنة ولم يستفد من جهود الائمة. ائمة الحديث لا قديما ولا حديثا ولعل اول بادرة يعني منهجه وانحرافه المقدمة انه هو ايه الشيخ آآ حديث انه لا تلازم بين صحة سند وبعض السند فقد يكون من مصلحة ضعيفا وما قد ضعف اسناده صحيحا وبلغ على ذلك ما مذكورين هناك في مقدمة وكلكم يعرف ذلك وكنت اجتمع بعد ذلك معه بالجامعة الاسلامية في المجلس الاعلى حيث ينعقد في كل سنة فكان هو والشيخ يوسف الزنداوي وانا من جنة المختارين فكنا نلتقي قلت يا شيخ انت يقول حقا للزهرا وباسلا من جهة اخرى اقول ان الرسول عليه السلام لا يقاتل قوما الا بعد ان ينذرهم الدعوة هذا صحيح. لكن من اين لك انه لما اغار على بني المصطلح اغار عليهم وهم لا لن تبلغهم الدعوة. من اين لك يا هذا؟ هل تريد كل ما اراد الرسول ان يغدو قوما؟ يقول لهم تهجدوا ونرازيكم مع انه من السنة انه كان اذا اراد الوجبتان والراء لغيره ثم جئت حديث احب الله بثمان لماذا لانه معناه صحيح. فيذكر معنى صحيح. ينبغي ان يكون الرسول عليه السلام. قد قاله كما كنا نحن امنة فانا ارجو ان تعيد النظر فيما كتبت وعدمي خيرا ولما يفي. ها؟ في طبيب اعشاب ما ابغاه هذا شيخ لها حق. لو كنت شابا وعرضا لهذا العارض فنعم اما الشيخ فلان فقها سلفا جزاكم الله خيرا. ان ما شاء الله الشباب كلهم هاجمين على الماني. خزائن الرحمن ان تأخذوا بيدك الى الجنة