قل ذكرتم في صفة الصلاة حديث بين سجوده والجدار ممر الشاة وقم متفق عليه ولا يوجد بهذا اللفظ وانما يوجد بين مصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والجدار. وقلت عن هذا الحديث انه شاذ كما في مختصر البخاري من الصعب هذا الايجابي عن هذا الكلام لانه في كثير من احيان يكون في خطأ من الراوي لان لو من الناقل النص الذي في البخاري اعد علي يوم ونص يقول بين سجوده انت الذي ذكرت في الصفة بين سجوده والجدال ومر الشام. طيب. وقلت متفق عليه. طيب. يقول ولا يوجد بهذا اللون كما يوجد بين مصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والجدار وقلت عن هذا الحديث انه شاذ بين المصلى والجدار ما معناه احد في مما بين موقف الرسول والجداد وهو مستحيل واما بين موضع سجود والجدار وهذا هو الذي فسره العلماء. فاذا روينا نحن الحديث بطريقة لابد منها ان تفهم هكذا ويقال انه هذا حديث ليس في البخاري وانما في البخاري بين مصلى وجدار الخلاف هنا يبقى خلاف لغوي والعلماء اتفقوا على انه يجيد رواية الحديث بالمعنى لا سيما في مثل هذا الكتاب المختصر المنجز كما تعرفونه. اما قول انه قلنا ان هذا الشاب هذا حقيقة يحتاج الى استعظام المكان الذي قلنا فيه انه شاذ اما النقد الاول فهذا خطأ من السائل. كويس. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى جنة