وعم بذكر نصرة الصور امر كنت افترض ان بلدي مكون واضح مبين عند عامة الشباب المسلم ووجه به ليس كذلك هذا السؤال معرفة حقيقة الجواب عليه ترتب عليه المشاة الاخيرة ورب اللسان استدان من صاحبه منذ كذا سنة عشرة الاف خمسة الاف اكثر واقل ليرة سورية ثم مضت مليار وامشي وقيمة الليرة تنزل والذهب يرتفع حتى صام سمعتم ورد رجل تزوج بامرأة في العشرين بتلاتين سنة وكتب لها ما مؤخر خاصة الى الثانية على خريطة القناة والكفاء. يعني خمسمية قرآن القرعة واذا كان مش ورق اليوم لا تساوي الا خمسين ورقة تقريبا او اقل والان يريد الرجل ان المؤخر قبل وفاته فليحسن عملا اذا ما سلمها ولقاء جنسي يا الله قد يأتي زمنها الخمسمية ورقة تشبه هذه الورقة اللي في وجه ممكن نبلغ اقوم ولا اقول اطير من هذه الخمسين سيارة سوريين وانه لا يشترى فيها شيء ولا ينتزع فيها بشيء فهل يقال بلغنا جدتنا اعطيناها لزوجتنا خمسمية فرقة وانتهى الامر؟ لأ السر انه هذه الاوراق النقدية التي ابتليت زمن العصر حافظ من كل البلاد بها هي من مصائب الناس وان كان الناس بصدد هموم مياه ومرتب الدوار اصبحوا بعد يحجوا وصدق فيه ما بجرح لميت الايمان ما عاد يحسوا بهاد الملكة هيك الا حينما تكون مع بعض الفضاء مرتفع هذه شكوك في الواقع معروف هذا السلاح عامة فاذا نزل الدين الى العدة السورية هذه المولى لا قيمة لها ترجع الى الباب طريق الف ورقة من خمس سنوات بتأديه الان مو عايز ورقة قيمة الالف ورقة من الذهب. لك قدم له ذهب وبعض الغافلين او المتراكمين يقولوا يا اخي نحنا ما بدنا الاهل حبيبي صاحبك انت اضل باغين يساوي من الذهب وان الورقة ما لطيفة لذلك يجب هذه ان نحفظها سواء كان لنا او كان علينا بينا من ناس ما له ضمن حقهم لانه والله عمل منيح معنا نحن الوكيل قال الامة اللي استقربناها منه بالورق السوري ولو صارت على المنصب او اقل من ذلك. كذلك المرأة التي اخذناها في حق الله وبعهد الله لا نظلمها ونعطيها آآ المسمى من العملة الورقية كذلك الان نريد ان نخرج الزكاة وعن هذه الحلي وان يخرجها الا بقيمة في الوقت الحاضر قطعة كنا اشتريناها من تسعة وتلاتين اربعمية وما منفعال منها على اساس على اساس اربعمية وهكذا وهذا السؤال اه. نفس القضية نحن نقدم لها نعم هانيا ما حكم الوجه رقم ايها الاخوة. اه. بالنسبة لقضية المهر يعني وتحديدا الذهب مثلا الزوج قبل عشر سنوات لما وافق على مهر مثلا يعني مقدار معين من الذهب وقدرت لنفسه ان يعني حتى يخطي حتى يعني يكسب قيمة هذا المهر مثلا يستغل شهر مثلا اما الان بعد عشر سنوات لما يريد يخرج قيمة المهر يعني سعر اليوم عليه ان يشتغل يعني سنة كاملة بدل الشهر. اليس في هذا ظلم يعني في حق الزوج؟ لا لا مع المناقشة في السواق او ما اظن يعني الفرق مثل ما عم تتصور ما اظن بالعكس لان المعاش والمكان اللي معاش مسلا للعام العادي اه ميتين ورقة وتلاتين ورقة اليوم صارت وزيادة فمنها بعض البعض ما بهمني نفس النسبة يا استاذ انا ماني حسيب الان ولا انا اورد نفس النسبة الفرضية حيت فيها مبالغة يعني مع زلك انت اخذت هذه المرأة بعهد الله وان شاء الله وانا برج العقول بس ما اعطيت معهم اه من العم الورقي وانما يساوي من الذهب كذا وكذا ثم انزلها تكلفت وانما اخرت فاذا جرى شيء اصابت انت من بعد ذلك شيء من الضرر كما في ضوئه وما هي المسؤولة مية الصقر تضرب وانك انت اخرت المرض ولعل هذه فرصة للمذكر ثم ندلزل دائما وابدا وهذا من فضائل السنة تقسيم المهر الى قسمين وجعلوا نظام في زواج الرجل بالمرأة لابد ان يكون مقدم ومؤخر هذه بدعة في الاسلام لا لا اصل لها وما بدتها من الناحية الشرعية فهي عان من العوامل التي تجعل العلاقة بين الزوجين علاقة نارية لا نمل وكثير من الاحيان ما يناسبكم من الزوج الاخر ويريدان ان يفقدا لكن الرجل مظلل جل واي مستقيمة مكتوب عليه خمسة الاف وعشر الاف لا سيما على الطريق قال لي الاخ سفلها خمسو والله اكبر منين بده يجيب هذا الرجل على نفسه هذا المبلغ ثم يعيش معها على مضض من اين جاءت هذه المشكلة للالتزام ما لا يلزم من تقسيم النهر الى معدل ومؤجل ثم ظلت على ادبار اليوم وهذا من فساد فساد المجتمع قال ولي الامر بالمهد المعين وفي بعض هذه المؤذن. زيادة في تفكير الغل في عنق هذا الطلاب قالوا ما اصابكم من مصيبة سبحانه وتعالى لما بتيجي متل المشكلة في بعض صورها ومظاهرها مين مسؤول عنها فالشعب الامي اللي ما عم تلتزم اذان الاسلامية كلها خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة