يقول السؤال يقول رجل صلى صلاة الصبح وركعتين من فنزل وصلى صلاة رسوله وركعتين من الظهر وهو يدعو ماذا يفعل ومن المعلوم ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صلى بعضا من صلاته واوازنه ان يذكر فاشار لمن خلفه امسكوا مكانكم ثم بنا على ما فعل الجواب عندنا حديث واذا عن عمر الحديث يقول ان النبي صلى الله عليه واله وسلم دخل في صلاة الفجر صلى بالناس ثم اشار اليهم ان مكانكم ورجع الى بيته وبعد الصلاة قال لهم اني كنت وجوبا فاتي ففي هذا الحديث بيان ان النبي عليه الصلاة والسلام بنى على تسلمته الاولى من الاحرام ذلك لانه لم يتكرر نرجع ومن جهة اخرى وقالوا لبيشار اشار اليهم انه كان يا معلم وبعد الصلاة من هذا الحديث من تدبر طهارة في صلاته بنى على ما مضى من بعد ما الحاجة الاخرى اليها عن عمر انا لاصحابه في المدينة مراعي الصلاة نظر في ثيابه فوجد فيها اثر اليه عاد واغتسل وعن الصلاة ولم يأمر الناس بهذه الصلاة وقلنا ما دام ان عمر رضي الله عنه واعلن ذلك لمن كان قوله من الصحابة ولم يأمر الحكم الاول ان من تذكر الحدث بعد الصلاة عليه ان يطهر وان يعيد الصلاة واما وهو بيتطهر ويقل ويبني آآ لا ترضى من بعد صلاة هذا العمر هو ونحن في مناسك الازهر عمر انما نربط ذلك لنبدأ عندنا وهو انه يجد ان نفهم نصوص الكتاب والسنة على منهج وفهم السلف الصالح ولذلك لما قال الله عز وجل في القرآن الكريم ومن يشاخص الرسول من بعد ما تبين له قال هو اللي ونسني جهنم وساء البصيرة لم يقتصر الله عز وجل على قوله ولي ما شاء الله وانما انضمنا الى ذلك فقال وسمع غير صيام المؤمنين. لان لصالح سبيل المؤمنين معنى ذلك مخالفة منهجهم في فهم الكتاب والسنة لانه لا يكفي لمثل اليتيم ناجيا لان الله عز وجل يوم القيامة ان يقول على حجة الكتاب والسنة لان كل الفرق الاسلامية على قلت هو الى سبيل المؤمنين لاسيما الاولين منهم او الصحابة واشارة الى هذه الحقيقة يجد الرسول صلى الله عليه واله وسلم يقول افترقت اليهود على احدى وفرقت النصارى على وستخترق امتي على ثلاث وسبعين فرقة الا في النار هي واحدة قالوا من هي يا رسول الله قال هي الجماع وفي رواية قوية بجواهدها قال هي ما انا عليه واصحابي ماذا ذكر واصحابي ولم يختصر عليه الصلاة والسلام على قوله هي ما انا عليه وانضم الى ذلك وقال واصحابي في شوارع الحديث حديث الالفاظ المسالية قال وعظنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. موعظة وذرفت بنا العيون وكنا اوصينا يا رسول الله قال اوصيكم وان ولي عليكم عدل حباشي وانه من يعش بي ان وعليكم بسنتي وسنة الخلفاء لماذا لم يقل فعليكم بسنتي كفاية للاسف المغاربة وهي الراشدين على اساس انهم هم الحملة الاولين الذين الصلاة والسلام وفهموها صحيحا وطبقوها كذلك تطبيقا صحيحا. ولذلك فلا ينبغي الاختصار في هذا هو المخلص والمنجر طويل الذي وقع فيه السجون طوال هذه القرون الطويلة العظيمة طالب من الرجوع الى الكتاب والسنة اولا ثم فاهم الكتاب والسنة وهذا المنهج في الواقع واهميته يتفرع منه ان نعجل كثيرا من مفاهيمنا في بعض النصوص له سنة واستدلال مثلا اوضح لكم العلماء منذ ما قبل البقاء الرجل يدخل المسجد فيجد الامام راكعا ويشاركهم في الرجوع هل تعتبر انهم ذهبوا الى اشبالها ايمن البخاري وابن حزم وغيرهما قالوا لا كما ترون لا صلاة لمن يريد من هذا استكمال للعموم ومن اجل ان نستغل ولان مدرك الركوع بكل ركعة وما دام انه وهم احتجوا بعموم النص اني اقول ان كل نص عام لم يجري عمل السلف عليه فلا يجوز فيما لم يجب عليه عليه السلام ذلك انه اجل عقولا واطهر قلوبا وشارك في الرسول عليه الصلاة والسلام فاذا وجدناهم مثلا يعتبرون ادراك الركوع ادراكا لرفعة لانه لو كان صحيحا فنحن نجد مثلا وصحة عن الخليفة الاول وثبت مثل ايضا عن زيد بن ثابت الذي همته القرآن الان لم يحضرني بالنسبة ابو بكر خاصة لكن يأتيك الان الاثر الثالث وذكرنا الى مصر يزيدني ثالث في المال الذهبي والثالث عبد الله بن مسعود ثبت عنه مثل ما ثبت عن الصحفين السابقين لكن ثبت ايضا منه قول فقد اخرج ابن ابي شيبة لنصنفه والايمان الطبراني الكبير وغيرهما ان قال ابن مسعود دخل مع صاحب له لان اسمه زيد ابن وهب موضوع دخل المسجد فوجد الامام راكعا فرفع ولما سلم الامام سلم ابن مسعود اما صاحبه استقامة وقال له قد ادركته فحينما نجد مثل هذه الاثار واساليبها الا وورد ايضا مثل ذلك عن امتداد لعمر الخطاب ولو ان الانسان تخصص في تتبع الاثام لربما بارك الله له فيها فحينما نجد هذه الاثار الصحيحة وعن كبار الصحابة يعتبرون ادراك الوقوع ادراكا لرفع لانه في موزن بعد ذلك هي ايجابية الهام ما دام ليس هناك من الممكن ان يدخله تخصيص علمه اولئك الذين سمعوا الناس من الرسول عليه الصلاة والسلام مباشرة مثلا كيف انه لا يجوز العمل بالنصوص العامة فيما لم يجري عليه عمل والواقع عدم وعدنا بهذه القاعدة. فعلا دعاة لفتح شباب الاستبداع في الشريعة ابتداء قضى على السنن القديمة هي مثل الذين يجدون على الاذان من الصلاة على الرسول عليه الصلاة والسلام وما هؤلاء باقيين لهم يا اخي كيف اذن بلال لان لا اله الا الله وان تراه قال صلوا عليه وسلموا تسليما واول ما يبادلك صحيح في القرآن الكريم لكن هذا الاستذلال للنص العام. اقول لهم السلام يا صحابي ولا العمل لم يجري عليه في مكان الاسلام وكل بدعة للمسلمين وبلا اصل ايدي نص عام فكان عملهم بما لم يعمل به السلف الصالح بعيدا عن الاخير يقول الرسول عليه السلام يؤم القوم اقروا من كتاب الله فان كانت اختراس الصواب على المقدسية الى اخر الحديث الصحيح فلو كان هناك مجلس خاصة من الاقارب نساء وفيه رجال فنظروا ووجدوا امرأة هل هي اقرؤهم وهي اعلمهم الحاضرين يستحضر الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قام بكتاب الله لازم وفي هذا استجلال بمسعى لم يجري عليه عمل السلف في كل هذا الزمان اذا من هذا وغير من امثلة كثيرة جدا تعرفون اهمية ظن العمل السلفي الصالح الى الكتاب والسنة انه غير العمل هو الذي يوضح لنا الكتاب والسنة الجهاز الحقيقة يقول العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس لأميرهم لان الصحابي اخذني سبيل المؤمنين في القرآن اخذ من في حديث اخذ اه واصحابي من حديث ابي هريرة وقال العلم قال الله وقال رسوله قال الصحابة ليس بالتموين للعلم صفات ولا فيها حذرا من التعظيم والتشويه عدنا الان الى حسن المسؤولية فرقنا بين من تذكر الطهارة في اثناء الصلاة وعليه ان يطهر وان يقيم الصلاة ولا يستأنفها وغير من توجه للطهارة بعد الصلاة ويستأنفها كلها بدون طهارة ابتداء من فعل عمر وينال منه بذلك على مشهد للكثير وسبحان الله في مربع ايه بقى بالنسبة للوقايا عيب بالنسبة في صلاة الظهر اما المستجيب لي على الجروب ويعيد الفجر يعني الرسول واصحابه كما جاء في الحديث لما سئل الرسول عليه الصلاة والسلام قال الذين كانوا في المسجد انا ان هؤلاء والزجع ووضع اهل الجهاز الاخرى النقاش المعروف بالحديث المهم هذا بحاجة لايه هذا موضوع ثاني يعني خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة