نحن لا نقول الحق مع هؤلاء الاعداء لان كل اللغة التاريخية لا يقاتل اه لكن القتال الذي كان في معالي رسوله فكلوا من الفريقين لا يقاتل في سبيل الله ولكن اما الشيعة وقد نوى عليهم رابط ستاشر قرن كل ما مضى قلبه كل متعلق بالتعصب الشيعي وعدم الحيض عنه ان شاء الله الابتعاد عن الكتاب والسنة ومعاداة لاهل السنة لذلك اما انه الحكومة العراقية بعثية فهذا الحقيقة مما يؤسفنا لكن ليس من الامر المقطوع به فهذا الحكم سيظلوا قائما تغيرات تنافيا ما بقي الشعب العراقي المسلم لان الامر كما قال تعالى الان ندخل في جامع الجواب الخميني هو بلا شك اه وفيه كبير من فقهاء الشيعة والشيعة يحاربون اهل السنة في كثير من الاحكام الشرعية بل ومن العقائد الاسلامية الصحيحة وحسبنا دليل على ذلك ان مطلع على كتاب الله كان سماه الحكومة الاسلامية ومن قرأ الكتاب يتبين له انه كتاب رعاية سياسة شيوعية اضعه بحروف معلقة من النسخ وتكررت القضاءات لانها توزع مجانا للعالم الاسلامي كله في سبيل الدعاية في هذه الحكومة الاسلامية المزعومة التي اقامها الخميني ومع ذلك اي مع كون هذا الكتاب هو كتاب دعاية والمفروض ان كل داع حينما يكون لا يريد ان يكشف القناع عن عقيدته لانه يعلم انه ان فعل لم تفيد الدعوة الذي يدعو الناس اليها بواسطة كتاب الله او نشرة له هذا اسلوب دعايات كلها مع ذلك لم يخلو في سجنه الصلي على ده من بعض العصايا التي اكفي المسلم الذي يريد ان يكون على بصيرة من دينه ان يفهم ان عقيدة الخميني اه رأيت كل البعد عن الاسلام الذي جاء في القرآن وفي الاحاديث الصحيحة ثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام. او مثلا ذكر لان ائمة اهل البيت عندي منزلة عند الله تبارك وتعالى منزلة الملائكة والانبياء والرسل من اهل البيت قم عند هذا الامام المزعوم ابنهم يقبض الملائكة والرسل جميعا وهذا في تكذيب القرآن والسنة مش قادرة قلة ادب ورسوله تلغى بالصحيح انا سيد ولد ادم رافقه هذا من دونه تحت لواء يوم القيامة هو شاكر من اي مسألة ليه بالصادقين فالمؤمنين والمخلصين فينفع بنداء الرسول عليه الصلاة والسلام فكيف يقول هذا في كتاب دعاية ان ائمة اهل البيت منزلك عند الله دونها مجلس بما فيها المراية كذلك دخل في هذا الحسين لان يعلمون كل ذلك وهذا الشبل من نصوص مرفوعة من القرآن الكريم لانه لا يعلم الغيبة الا الله تبارك وتعالى. يقف مثل هذه العقائد المخالفة لشريط الكتاب والسنة لا يكون من الشرك على هدى من ربه تبارك وتعالى ولذلك فمن الجهل والغباوة ان يسارع كثير من الدعاة الاسلاميين حينما اعلن الخبيري انه يقيموا دولة اسلامية اسارعوا اليه وربما بعضهم بايعه وذلك لانه لا يعلم ما في كتب الشيعة من الائمة السلف الصالح لكتاب الصحابة فانك لو رجعت الى كتبهم لا تجد عندهم من القلوب المعلقة من الصحابة الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه لا تجلس عند الشيعة عدد بالصعاب الذين هم مع المبالغة مئة صحابي ولذلك انه لا يمكن انتقاء المسلم السني العارف كعقيدته وشريعته بحق معا مسلم الشيعي لشدة الاختلاف القائم بين بعد هذا والبحر جدا آآ نزيد ان الحق نعمل نحن يقول ليس معهد الفريقين شيء من الحق لان كل من لا يقاتل في سبيل الله ونحن نعتقد ان فيها لو انتصروا على العراق لجاء الدور هي الليرة واكل ربما تنتشر او ينتشر الشيعي يحب يشكر البلاد الاسلامية كلها ولذلك فنحن في الوقت الذي لا يسر ان ينتصر الشيعة على العراق ليس باننا ما المظهر الذي تتبناه الدولة ولكن ما هي يجب التفريق بين النوم وكثير ممن سمعنا كلامه في هذا المجال بمناسبة او باخرى لا تنبغي هذا القاضي هناك قتال بين شعب والشعب الشعب الايراني والشعب العراقي لكن هناك فرق كبير جدا بين الحكومة للايرانية والحكومة العراقية بعبارة اصح هناك فرق بين الشعب الايراني الشعب العراقي غير حكومته الشعب العراقي مسلم غير رأسي اما الحكومة العراقية فهي بعثهما نشرها اما الشعب الايراني كلهم شيعي وعلى رأسه حكومة شيعية فلذلك على الحرص اليوم يجعلنا نحن ان لا نتمنى لارجحية كافة الديوانية على العراقيين لانه اصبحنا الارجحية من شعب شيعي قال الشاعر سني وهنا يكمن الخطأ ويقال غان المسلمون يومئذ كانت عاطفتهم مع النصارى ومع اليهود على فارس لان فارس وبنيون ونصارى اليهود والنصارى وفي ذلك نزل قوله تعالى والمسؤولين وهم من بعض غلبهم شاغلين آآ اما الان نرى الا ان نتمنى يعني ان تكونوا كيف الشعب العراقي السني على الشعب الايراني الشيعي اما نحن طبعا اه لا نرى بانها بعثية واسأل الله عز وجل ان يهديهم ولو بعد تجارب مريرة ان يعودوا الى الله الى كتاب الله والى حديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قدر والسلام على رسول الله الفاضل اولا رأي المولى عز وجل اما سؤالي فهو ان بما نحن عليه الان. يا شباب اذا جاز لنا ان نكون ملتزم نؤدي الصلاة ويصوم ويقرأ القرآن خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة