اي نعم لا يجوز اقبال السنة فهو حرام. نعم وهو رجل موجه شريعة عامة للمسلمين لا سيما وان راوي وهو ايوب الانصاري كان لما يعد الشأن المراحيض الى دجلة فذكر هذا الحديث اذا اتيت من وراءه الا تتخذ القبلة ببول او غرب قال فنحن نستغفر الله لان المراهق جاء القبلة وانا في الواقع لاحظت هنا التي ارسلها الان مخالفة لهذا القبيل هناك عديد من المناطق اروى والحمد لله هي موجهة الى القبلة لكن المرحاض الاول هنا الذي يجري الباب هو الى القبلة وانا مع الاسف كنت حديث عاجل بهذه الدار فسمحت انني استقبل الجهة التي يصلي اليها في حالة التبول او التبول ابو ايوب الانصاري الذي روى الحديث كان يفهم ان الحديث على المعنى العام ولذلك قال نستغفر الله مع انه لم يجن من يده الى القبلة لأنه بيوت فالنهار كانت بيوت النصارى مع ذلك يقول نحن نستغفر الله لانه لا ان يتغوط الا في المكان الذي بوجهها الى القبلة تساؤلك ان دعوة الحقيقية تطلب الدليل هذا التساؤل في محله وليس في محله هو في محله لانه اصله ليس في محله لانك ذكرت الى الفوز ان هذا آآ كان الارض يعني اه ما ذهبنا اليه طبعا في كثير من عقب الصحيح ان استقبال الابن لا يجوز سواء وعندي اجيب لك استنباطية تقاوي هذه النظرية وتجعل المسلم لا يشك في صحتها ابدا عندنا احاديث انها المسلم عن ان يبقى الى القبلة وعندنا حديث للرسول رأى رجلا يصدق في المسجد كان قبلة فنهى ونهى عن ذلك واذا قام احدكم يصلي الا فلا يسقط القبلة وهو يصلي صلي في المسجد او يصلي في وكل ذي عقل ولو يعلم او يعتقد معي ان البحر تجاه الابنة دون تغوط والتبول تجاه القبلة فاذا نهى الرسول عليه السلام عن ان يوجه المسلم نطاقه انتهى الخدمة افلا ينهى عن ان يوجه قوله او غائبه ان هذا من باب ولا تقل لهما اف اي لا تضربهما بسب ثم في اولى هذا قياس اولوي وان يكون فقيه يعلم ما يقوله لا يجوز افصال القبلة بالبصاص بالبنيان ويجوز التطول والتغوط البنيان بوجود وهذا الحاجز من الجدر فهذه ظاهرية تكون مخيفة من التفريق بين متماثلاته بل من التفريط فيه بين القياس الصحيح والقياس القياس الصحيح هو القياس الاولوي الذي لا تستفيد قد كيف نستطيع ان نعمل احاديث النهي عن الوساص جاء الفتنة نعملها اعمالا عاما تصفيقا كاملا لا نفرك بين البطن بهذا القدر والحمد لله رب العالمين شيخنا سؤال عن اه يعني خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة