لانه اذا النهارده ولا يوجد هذا انما عملية الايمان ليس في هذا اهل اهتمام وانما افراد الاخرين في هذه الوظيفة لذلك انا ارى مثلا ان الخطيب حينما يكون المنبر يوم الجمعة يكون المنبر يوم الجمعة اه قد ثبت في صحيح مسلم ان الرسول عليه السلام وهو على المنبر اجاب المؤذن لكن ما نقل عنه انه قال اللهم وعدم النقل هنا يختلف عن عدم النقل بنسبة الافراد لما ان الامام بعد ما بينتهي المؤذن في عليه وظيفة ويا ان يباشر مطالبه فلو كان هو في فجو لازم على السكوت وبالسكوت قد يقترن به كلام فحينئذ تتوفر الله عليك بان ينقل الراعي للرسول عليه السلام ويروني المؤذن ان يكون منسكا بعد الاجانب المؤذية او فراشية ولو ما سمعنا اجابة الرسول المؤذن. بين يدي الخطيب يوم الجمعة. وعدم نقله. ما وراء ذلك من اشياء الذي يفعله الناس الاخرون فهذا عدم النصر هنا كما لو نقل العجم بينما بالنسبة لامور من يريدها الوضوح آآ من الناحية الايجابية والناحية السلمية المقابلة لها ذلك ما يقوله العلماء من ان اداب العلم شيء لا يستجيب العدم بعلمه هذا صحيح فيما يتعلق بالامور الشرعية التي ليست جلية ظاهرة مثلا ليس عندنا نقل انه لم يؤذن من صلاة الاستسقاء فليس للانسان ان يؤدي لصلاة الاستسقاء لماذا؟ لا لانه نهى او لقب انه مات على هذا اقوى لو نقلت كما جاء بنسبة عيدين في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج من صلاة وضوءه المصلى ولم يؤذن ولم يقام وانما عن او قالوا الصلاة اليمنى فقط حتى السنن التي يشرع فيها التجويع اه من اين اخذ العلماء جميعا الذين اتفقوا على ان ولاية مشروع الاذان لهذه السنن التي تجمع بها عدم النقص هذا النقل اشياء جديدة ظاهرة ليست كاشياء هذا هو الفرق وهذا من دقائق الفقر الذي قد لا يتنبه له بعض الناس رسالتنا السؤال لقينا في كثير من المسائل وهي العام وخصص بحديث خاص ولا بالعكس خليه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة