هذا الحديث في الواقع هو وغير من كلامك هو الرحالي انك انت متشبه بكلام من برا وجاي يتكرر هنا دون ان تحاول التبسط انت رأسا يعني واجهتنا بانه هذا حديث حسن فهل اللي بده يناقش في مثل هذا الحديث المفروض في انه انا الالباني المهتدي او الضال المود ربي مؤلف كتاب اسمه سلسلة الاحاديس الضعيفة هو الموضوع واثرها السيء في الامة اقول ولا فخر هذا الكتاب فريد اليوم في العالم الاسلامي كله اقول مع الاسف ولا فخر لا فخر لانه واما بنعمة ربك فحدث اقول مع الاسف لانه لازم يكون في عديد من الكتب مؤلفي في هذا الموضوع الخطير في العالم الاسلامي قال في هذا الكتاب اوردت هذا الحديث وذكرت اقوال العلماء مش قولي انا من اه ابن عبد البر من المزني تلميذ الشافعي من ابن حزم الاندلسي من الحافز العراقي وعلماء حفاظ اخرون لا اذكرهم الان. كلهم ذكروا ان هذا الحديث قوم كان لا يصح فيأتي بعض من لا يصلح ان يعد من المتفقهة بيجي بشوف هذا الحديس له عديد من الطرق يأخذ القاعدة هيك على هامشها انه الحديث الضعيف يتقوى بكثرة الطرق يقول هذا الحديث حديث حسن كثرة الطرق لو قال الالباني هذا الكلام وخصوم اعدائه قبل محبيه بيشهدوا انه هذا الرجل متخصص في الحديث بقولوا هادا ما في متله بالحديس. لو قال هذا الكلام بقولوا له مين سبقك الى هذا الكلام مين سلفك انت بتقول سلفي مين قال انه هذا الحديث حسن انا بحبش حتى الاقي له لالي سند لكن لا مو الامضاني انا واحد عمره ما تكلم في الحديث لا صحة ولا ضاعت ولا خراج انا شفت كلام هذا الانسان وقرأته في بعض المجلات قالوا ان هذا حديث حسن الضرب بكلمات الائمة. قال لي انا استندت عليهم في تضعيف هذا الحديث عرض الحائط وجاء باجتهاد من عنده وبعدين يا سيدي قابل اجتهاد مغلق ربما باجتهاد مغلق وانت عم تجتهد في علم ما درسته ورخصت في وتحسن ما ليس بحسب هذا الحديث اختلاف امتي رحمة عندي هديك الساعة مع الاسف بتسرعها قعدت تقول ما في اختلاف ما في تنازع يا ترى في مسألة خروج الدم في تلت اقوال شو رأيك ما راح نناقشك بالعلم لانه انت عم بتقول ما لك دارس عقلا اسلاميا يا ترى لو الشافي قال خروج الدم لا ينقص وابو حنيفة كذلك ومالك كذلك واحمد كذلك اصلا لقلب المسلم دين ما يقلد هؤلاء في هذا القول ولا لما بيشوف ابو حنيفة بيقول ينقض ما دام جاوز المخرج بالشافي على الخط المقابل لا ينقض ولو جراك الانوار ما لك احمد بيقول ان كان كثيرا نقاد وان كان قليل لا ينقض انه اطيب لقلبك هذا الوافي اما ذاك الفرض اللي فرضته تقدر تجاوبني جواب سؤال احسنت جدا اقول الواقع الان في المسألة الواحدة في تلات مزاهب يعني تلات اقوال هي المزاهب اربعة. لكن في هالمسألة كيف اقوال؟ مزهبين اتفقوا مزهب احمد ومالك كفؤوا قالوا اذا كان الدم الخارج من غير سبيل كثيرا نقض والا لا ينقذ مذهب الشافعي لا ينقص كثيرا او قليلا مذهب ابو حنيفة ينقض ولو كان قليلا ما دام جاوز المخرج هاي تلت مزاهب. هذا موجود اليوم وكل الفقهاء يعرفون هذا الشيء الان افترض لو كانت المزاهب الاربعة متفق في هذه المسألة يعلقون من هالاقوال نفترض انه قالوا جميعا خروج الدم لا ينقض الوضوء او ينقض الوضوء هذا امن قلب عامة المسلمين اللي ما بيعرفوا الادلة. ولا الواقع الو لكل واحد يعني اضمن اريحه الى اخره. طيب الان لو حاول علماء المسلمين امنع الاقوال التلاتة شوفوا الاصح منها ميول المسلمين هذا هو الاصح هذا مو اصح نار فان تنازعتم في شيء خرجوا الى الله والرسول جماعة الرسول بيقول تركتكم خرجت فيكم امرين لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي تركتكم على بيضاء نقية ليلها كنهارها لا يضل عنها الا هالك عرفت يا اخي شلون اللي عرفت لا ما بجاوبك. قل لي عرفت ولا ما عرفت لانه ازا ما له شو فايدة الحكي الله يهديني واياك. اخي نائم بتقول لي ما عرفت. مو هيك نحلف لك بالله مبينة هاي معرفة اقول انت عم تقول شلون بدن يجعلوا هالتلات اقوالكن واحد عم قل لك بالرجوع الى الكتاب والسنة هذا هو الطريق بالرجوع الى الكتاب والسنة مفهوم هذا الكلام خير في الحديث والله يأخذ عنا طبعا لما اتمنى دارس العلم انا ما عم قل لك انت ترجع يا اخي انا ما لي انا قرأت لك خاتمة الجسم انت ما مكلفك وقلت لك هديك الساعة صراحتك خليك مقلد يا اخي انت ما تصلح لكن نحن نريد بمقلد على مارى مغمض وماشي. لا بينقلد تاني مو مغمض لكن فجأة عين وحدة في مقلد تاني مفتح عينتين حتى بصيرته قلبه الى اخره. العلم درجات يا اخي العلم درجات فانت ان اردت ان تتبصر في دينك امشي خطوة اولى. وكل واحد يمشي لكن ازا ما مشيت الخطوة حتم ماشي على مرض وعلى بصيرة مو هاي طبيعة مسلم عدد درجات والعلماء درجات فضلا عن طلاب العلم فضلا عن العامة الى اخره. انا مو قل لك اما اقول لاهل العلم فليه سألت الاخ هديك الساعة؟ فان تنازعتم في خطاب لبين واسمعت الخطاب للعلماء فليش انت عم تحمل الاية على نفسك انت ونعمل لك على العلماء وما اعطيتك شهادة انك انت من اهل العلم. بالعكس خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة