ان نقف عند حدود الله والا نتألى على الله قد سورية ارائنا وعقولنا وارائنا وعاداتنا شيئا لم يسنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نذكر الله فيما كيف ما اتفق لنا نريد ان نتخذ كيفية وصورة معينة. وان نلاحز ما تيسر كما قال في هذا الحديث واذكر الله عند كل حجر وعند كل شجر وجعا انت سيئة فمن جانبها حسنة السر بالسوء والعلانية والعلانية هذا الحديث هو ايضا كتبشير في الحديث الاخر لمعاذ يقول الرسول عليه السلام فيه واتبع الحسن السيئة الحسنة هذا يقصر هذا الاطلاق ويقول اذا اخطأت اذا عصيت ربك عموما فيجب ان تصبح ذلك توبي وبعمل حسن علنا اما اذا ابتليت ان تعمل سلما ثلاثة افضح نفسك كل ضلال سبل الله عز وجل حسنة. واعمل ايضا اعمالا فحسنة سرا فذلك افعل من ان تكون اه قد قاربت الرياض في صيام هذا العمل الله اذا عملت سيئة علنا وهنا الجهل بالتوبة عنها في بطن النفس وفيه وبذلك تجد كثيرا من الناس حينما يقدرون عليها ايدي انسان وينصحهم بان آآ لانه اخطأ وبان يعلن خطاه على الناس هذا من يقع اليوم ومن هنا نعرف ان الامر بالمعروف والنهي عن منكر غسله نظام محدد معين كما يبدو لبعض الناس الذين سلم عليهم السياسي في الدعوة بزعمهم فيظنون ان الخطيبة اذا اخطأ على المنكر وكذا حديثا او قرأ حديثا موضوعا لا اصل له فقام احد وهذا مع الاسف والبلاد غير موجود ان البلاد المصرية في آآ يعني روح علمية اكثر من هذه البلاد ونحن نعلم فوائد كثيرة تقع ايفاق بعض الحاضرين على الخطيب حديثا او رأيا اخطأ فيه ما بين الناس ومخلصين الناس للمهندسين والله الخطأ اذا وقع لنا وجب انكاره علنا واذا وقع سرا والمنكر سرا لانهم في الحالة الاولى كما يروك لبعض الناس كما قلنا انفا اليوم قال الخطيب بعد خطبته وبعد صلاته دائما ويقال له نعم انه انت بارك الله فيك محاضرة جديدة المسلم يقدم نصيحة مختصرة لاخيه المسلم. لكن جاء في قبتي موضوع هذا يخترع البعض هذا كان يمكن ان يفيد الاسلوب هذا من باب المحافظة على قلب اهل المنصور لان مع الاسف صارت نفوس اكثر المسلمين متكبرة لا تقل نصيحة الا ما ان شاء الله هل يمكن اتخاذ هذا الاسلوب بشرطين اثنين وحدهما لا يمكن تحقيقه اطلاقا والاخر قد يمكن الاول ان يجمع الناس الذين اخطأ عليهم في خطوته جميعا في خطبة ثانية او ويقول انا اوردت عليكم حديث كذا وكذا لان خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة