يجب تسييرها على ضوء هذه لانه وحلولا فكلها لا تعني جذب الشارب الا هو ديال عاشت الشارس وليس الشاذ وهذا يتأيد بحديث قولي وهو قايل عليه السلام من لم يأخذ من شاربه فليس لله من خان من يأخذ شاربه لما قال من لم يأخذ من شاربه ايوا مشاربه هذا البعض دوننا ايضا في حديث نعم وهو حرف الشاب انه يتأيد لانه ليس المقصود استئصال الشأن وانما الحرف منه ما خرج في موطأ مالي ان عمر بن الخطاب كان اذا غضب فسد شريعة هذا هو هذا معناه انه ما كان يستأصل شأفة الشاربين بحيث لا يبقى هناك شعر منكم يسكت فضلا عن و الصحابة في هذا على منهجه منهج كما نقول اكمل السفر ومنها الحفل الجميل قشات المصلوخة يعني ما دام ان الصحابة اختلفوا وبعضهم كان مع هذا الجمع بين الحبيب مع قوله من لم يأخذ من شعره فليس منا ونحن والحالة هذه نختار عمل الذين وافقوا هذا الجمع بين الاحاديث ولا نختار استئصال الشارع كله لان هذا صلات من جرى عليه عمل الرسول عليه السلام مع ذاك الرجل وهو مدير نفسه كما في بعض الروايات صحيحة اي نعم ثم يأتينا شيء اخر نستأنس به وهو ان مالكا رحمه الله في منبر الهجرة لا شك انه عاش في الجو ممتلئ تابعين الذين شهدوا حاضر فهو كان يعتبر حلق الشارب مثله نادي يكون وهذا معنى رائع وجميل جدا يفرق مع هذا الزمن من هذه الاحاديث وهذا هو النظام خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة