هذا نستفيده من اولياء الامور في حافظتنا. لكن اين نذهب في حديث انس بن ما لك مثلا الذي جاء في الصحيحين ان النبي صلى الله عليه وسلم لما خرج من المدينة خلاص بالنسبة صلاة كانت في الجنة مثلا احتجت بعض الائمة على ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم بحديث ام هاني في فتح مكة صلى ثمان ركعات صلاة الضحى. فهذا يدل على الجواز الافضل انك تصلي سنة وافضل آآ لا يجوز اه اخذ حكم ما من حديث واحد معا مع وجود احاديث اخرى تساعد على فهم الحكم فهما صحيحا اذا كان حديث آآ ام هاني هذا يعطي مشروعية صلاة الضحى بالنسبة للمشرف في حجم الصداع فلم يزل يصلي ركعتين ركعتين حتى رجع اليها هذا يشيد ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يصلي السنن الرواتب في السفر. كما ان هناك احاديث اخرى آآ تؤكد ذلك منه منها ما جاء في صحيح البخاري قال من حديث آآ ابن مسعود رضي الله عنه انه كان ينكر السنن ويقول ليت لي من صلاتي ركعتان متقبلتان فاجتهد ان حديث انس وامثاله يعطينا ان النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يصلي المراتب في السفر باستثناء سنة الحياة وسنة يوسف فكما ان هذا الاستثناء لا يعني تعميم آآ حكم صلاة الوتر وسنة الفجر على بقية السنن. كذلك لا يعني آآ صلاة الرسول صلى الله عليه واله وسلم لصلاة الضحى في فتح مكة تعميم لهذا الحكم على بقية حسنا لان النص الصريح دائما مقدم على ما فان صلت من نص اخر اه حديث ام هاني يمكن جواز المحافظة على لكن حديث انس وغيره صريح في ان النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يصلي الا الفرض ويضاف الى ذلك مثلا نقطة اخرى معروفة من انه لما كان يجمع بين الصلاتين ما كان يصلي السنة التي بينهما خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة