آآ امر كما يقال لا يختلف فيه اثنان ولا ينتصر افشال واذا اصر مصر ما على اتهام شخص بما ليس فيه هذا لا يرجع من وراء ذي قاء هي الاطلاقا بل على العكس من ذلك ها هي اشتد الخلاف ويشتد ويصل الى الى ما لا تحمد عقباه وعلى العكس من ذلك اذا اعتذر المخطئ وقال انا اخطأت واتوب الى الله عز وجل عما استهنت به لذلك انا وبشروا ختاما على امرين اثنين اذا كان كما نرجو الاخ عبدالرحمن عند حسن ظننا فعليه ان يؤذن قطر اتهام آآ اخونا ابو مالك لانه يوكل بهادشي في سبيل الله هذا ما يحتاج الى لقاء ولا الى مناقشة يحتاج انا اقولها صراحة هل المسلمون اليوم الذين يجمعون على فرضية الجهاد في سبيل الله هل هم مستعدون للجهاد في سبيل الله ام لا هذا موضع بحث اما بحث هل الجهاد في سبيل الله فرض؟ من شك في ذلك لا شك انه كاذب خاصة فيما يصيب المسلمين في كل يوم مصيبة جديدة وجديدة والله ما يحتاج لكن هل المسلمون اليوم عندهم من استعداد المعنوي والاستعداد المادي ليجاهدوا في سبيل الله. هذا موضع بحث وهذا مهم جدا فلابد من اللقاء بمثل هذه المناقشة ولغيرها ايوة اما تهمة زل بها القدم القلم هذا ما يحتاج الى لقاء ولذلك فيكون الخبس الاولى لازالة خلاف الذي اه شكى منه كل غيور على دينه وعلى اسلامه ما يتطلب التوقف حتى يحصل اللقاء لانه هذه القضية قضية من الجهاد فرض عين في سبيل الله اخي ليس المسلم فقط بل اخي المسلم السلفي الذي التقي معه ويلتقي معي في دعوة الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح واول خط للتفاهم والتناقص هذا جوابي ان لطفي وارجو الله عز وجل ان ينادينا لما اختلف فيه الناس من الحق. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة