هذا ولكن نحن نرى ان هذا الجماعة الثانية المستأنفة بعد الجماعة الاولى وشربنا في ذلك امران اثنين الامر الاول ان هذا لن ينقذ كما لم ينقل عنهم الجماعة الثانية وهو الصمد الاخر وهو اقوى لانه للصحيحين وخلاصته ان النبي قاسم كان في في سفر من قبل خرجه ويتوضأ فكان اصحابه ينتظرونه لمن يصلي بهم صلاة الفجر ويظهر انه تأثر عنهم عندو واحد النهار هناك امرا اخبره عنه وقدموا ويصلي بهم اماما عبدالرحمن ابن عوف وكان منير مع النبي صلى الله عليه وسلم حيث يهيأ له الوضوء الماء الذي موضأ به ثم صب عليه الماء وكان لابسا وهلنا نغير بربعهما فقال الله عليه السلام معهما يعني انه لبس الحسين على هدوء الذي كانوا هيئوه في الصلاطين وهم في السفر وهنا اشارة لابد من الاسراع عنها اهتمام الرسول صلى الله عليه واله وسلم في صلاة الجماعة وفي تعليم علامات واعتباره محلل ومسلم وهم في صفا وربما يقيمون يوم او اقل من يوم ويؤمنون مقامهم وآآ آآ يوجهون انهم ارادوا ان يصلوا صلاة معروف القبلة بتحديد وتسهيل هذا المكان القديمة فهناك لما انتظروه في هذا المسجد اقول هذا لانه قد يفطر على البعض انه جماعة السفر في الحديث انهم انتظروه المسلم المسجد الموقف فلما تأخر عمر الرسول عليه الصلاة والسلام عبدالرحمن ثم بعد مؤتمر الرسول عليه الصلاة والسلام هو هو آآ يضم حصر النصف اسبوع وصاحبه المغيرة وارضى به والناس وهم المغيرة يخليه الامام عليه السلام فاشار اليه اودعهم ثم ابتدى عليه الصلاة والسلام والمغيرة لعبدالرحمن ابن عوف المصلى وهي من الصلاة وكان عليه الصلاة والسلام وبعد ان سلم الناس فرأوا الرسول الامام صار عموما عملوا الامر عليهم ولا ذلك في وجوههم وكان لهم يطمئنهم محسن امثالهم احسنتم هذه معاني عظيمة جدا منها تقليل المسلم انه اذا عمل خيرا. منها العاطفية ونحل محلها بالامور الشرعية سيد الامام الرشدي واكبر وده يشك على الناس يا اخي عليه السلام قال لهم احسنتم هكذا تسمعون ومعهم العكس ايضا لا يجوز اذا كان هناك نظام في مثل يتأخرون خمس دقائق الاذان المهم الشاهد انه لم يأتي في هذا الحديث وفي غيره ان النظير كان الرسول عليه الصلاة والسلام في هذه الرقعة التي كانت من هنا نقول من جاء الى المسلم وشركوا برفع وقتا يخلي كل واحد منهم يمشيه والحمد لله رب العالمين. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى جنة