والحسن خلال منسوخا وغير منسوخ ويتعلق الدوالي الذي قولوا به الرسول عليه الصلاة والسلام القرآن ومثل قوله تبارك وتعالى وانزلنا اليك الذكرى لنبين للناس ما نذنبين ومنزلة البيان هذا الحكم قرر بزمن معين ثم رفع كان مخططا فصار ناجحا كان مقربا ثم صار مصوفا فما دام ان الرسول صلى الله عليه وسلم وكلف بالبيان كل البيان. ومن ذلك بيان ان هذا النص منصوب قد يكون الرسول عليه السلام قد بين هذا الحكم في القرآن بينه كلامه عليه الصلاة والسلام وهو مأمور فاذا بالتفريط بين وجود بيان انواع من الاحكام للسنة ولا يجوز بيان حكم معين بالسنة. وهو يراه مكان ساجد للغفران ولا يجوز بيانه بالسنة الكلام اولا غير مهجوم نظريا ثم ننافي بالامر العام الموجه الى قلب الرسول عليه الصلاة والسلام بالاية السابقة وانزلنا اليك الذكرى بين الناس منزله واذا آآ كون الحديث احاد قول هذا امر صالح وهذا صلى الله عليه واله وسلم. نعم. هذا امر مخالف بعد الرسول عليه الصلاة والسلام فلا ينبغي ان يختلف الحكم بما ترى فيما بعد من اختلافات او فكرية او نظرية. بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلم آآ فلو كنا هذا ممكن ان يختلف الحكم عما كان عليه الرسول يختلف الحكم فيما بعد عما كان عليه السلام هذا معناه الاكرام بتغيير الشريعة بسبب الاصطلاحات اعوذ بالله من هذا السؤال. احاطت ببعض نصوص الشريعة السنة كلنا يعلم ان بدأ جمعها كان في منتصف القرن الثاني بدأ الجماعة لكن استقصار بالجمع بحيث ان الطرق في الحجور في الحديث الواحد وللعلماء والسنة بمختلف الابطال الاسلامية التي انتشر فيها الصحابة والتابعون فلم يكن من الممكن مثلا في عهد الصحابي وعهد التابعين ان يقال عن حديث هو اليوم من اشهر امثلة الحديث المتواصل الا وهو عليه السلام وكذب عليه متعمدا فليتبوأ مقادر من النار لم يمكن ان يقال عن مثل هذا حديثنا ان نرميه جمع على الجمع الى مبتغاه يستحيل كيف يمكن تصور هذا؟ ورسول الله صلى الله عليه وسلم قريب عهد للوفاة من الصحابة قد تفرقوا في البلاد والصحابي الذي سمع حديثا عانى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هذا الحديث بالنسبة لهذا الصحابي صالح لنصف الاية لانه لو سمعه من الرسول عليه السلام يقينا مباشرة واذا لان الصحابي الذي يحدث الثاني بهذا الحديث يصدر هذا الحديث عند التابعي اعز وهو يريد ان الصحابي اجاز عند الصحابي نفس الاية بهذا الحديث واولى واولى بالنسبة لمن يأتي بعده لكن بالنسبة للصحابي حينما يأتي صحابي اخر يدري هذا الحديث اخر والصحابي الثالث والى اخره فتتجمع متوافرا كما كان عند الصحابي في اليقين وهو عنده اذا عند الصحابي الاية في الحديث لان الحديث عنده عود يقين. كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. عند الذي سمعه منه لا يفيدنا فيه. ولا يجوز على فوز الرأس فهذا الجواب من خلال لا يجوز مثل هذا الحديث. وهكذا الى سينما تتجاوز فرص الاحاديث وتتميز بالاحاديث المتواصلة او على الاقل المستفيدة والمشكورة عن احاديث الاحاديث الفرز لواجبها هل يعقل الاسلام ان يتلون الاسلام مكانة بيوت النفاق ودرجة ما يجوز فيما يعد ويقال يجوز. لماذا؟ لان مباشرة ثم هل من الميسر المذلل لعامة علماء المسلمين فضلا عن عواملهم ان يعرف علماء المسلمين الاحاديث المتواترة من غير احاديث متواترة هذا افراد من علماء الحديث في الحقوق كالبخاري ومسلم ومخادم هم الذين يستطيعون ان يكونوا هذا حديث اما جماهير اهل الحديث فضلا عن الفقهاء والمفسرين وغيرهم وهذا ليس من الممكن بالنسبة اليهم ان يموزوا من فواكه من احد او من قبل ومثل هذا الحديث الذي آآ يتعبد صورة قوته او يصبح وجهه لا يعقل ان الله عز وجل يكلف العباد بما لا يطيقون ايضا وهذا الحديث ورد اليك احدا فاذا وردوا الى شخص اخر للفريق الشياطين نسخ الاية به لكن هذه اللي ورد بالحديث اليه بالخواتر واخبرني انا ان هذا حديث متواتر فجاز لي ان اقول بان الاية موسوقة ان يكفل حكمه المفروض انه يجوز الى ان الله يكون فساد على ذكره في الدنيا لا تعلمون لكن كثير من الناس من لا يتوضأ ان هذا الحديث متواجد عند الشيخ حينما نقل ذلك الى تلميذه انقطع تواتر المسلمين لان الشيخ هو عنده لكن الشيخ ومعناها التلميذ لازم حتى فهذه يا جماعة مش معقولة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة