فيما يتعلق بموضوع دعاء  في احد التفسيرين للعلماء بالنسبة للساعة التي في يوم الجمعة لا يوافقها عبد فينا هي من وقت صعود المنبر  هذا مثلا ما ادري في الاسبق الى ثبت صحته عن عمر انه قال على المنبر يا ايها الناس اني داع فامنه
انت وهذه يكون فيها دليل لدعاء الامام للمنبر  اما اثر عمر كما سمعت به حتى الساعة اما ذلك القول فيريحنا من البحث فيه قولك عنه طيبة   من صعود الامام الى المنبر حتى تنقضي الصلاة. ايه. فاذا جاء هذا الموعظات لعله
هل القومان صحيحان بالنسبة لاكثر عمر لا انا خلص ما نعرفه لكن ما فيش تحديد وقت الصلاة وقت استجابة الدعاء. البحث الان في تحديد الوقت اجابة الدعاء ابن حجر في فصل بابه. لكن الحمد لله انت اكتشفت معنا في
لكن الا تعلم معنى انه الحق لا يتعدد فما هو الراجح عنده والله انا ما عندي دليل اردد انا معي فقط هذه القول المذكورين عن العلماء لكن حتى الان ما ترجح لديهم. انا اقول لك نعم
الحديث الذي يقول من ساعة الاجابة عندها صعوبة خطيرة هذا الحديث مع انه في صحيح مسلم فهو من الاحاديث التي انتقدها العلماء ان الصواب معه والانتقاد هو من حيث الاسلام. ثم
من حيث النسل يخالف احاديث صحيحة تصلي بان ساعة الاجابة يوم الجمعة هي في اخر ساعة من يوم الجمعة لا اشكال على المسألة حسب ما ذكرنا ايضا ثم يمكن الانسان انه اذا كانت ساعة الاجابة
في هذا الوقت المرجو حسب ما ذكرنا ذلك لا يستلزم المتخذ الدعاء سنة ركيبة في خطبة الجمعة الثانية لانه في انسان كل انسان ان يغتنم الفرصة كما يفعل بعض الناس ان يدعو بين الخطوتين
هذا لو كان الحديث صحيح اما وهو غير صحيح فقد ان يصح اثر عمر فهل يكون فيه بعيد  لانه انا اتيت الان برواية صحيحة من قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم
لقد اخرج الشيخان البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث انس رضي الله عنه قال بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة اذا دخل رجل من باب من ابواب المسجد فقال يا رسول الله هلكت الاموال وغيرها من من قلة امطار
فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه ودعا ربه فقال اللهم اسقنا غيثا مغيثا شحقا طبقا كما اتم الرسول عليه السلام كلامه حتى جاشت السماء بالامطار كافواه التراب قال يا انس
وظللنا ننكر شرفا اي اسبوعا كاملا الى يوم الجمعة الثالث وبينما الرسول عليه السلام ايضا يقصد اذا بالرجل نفسه او غيره انس يدخل يا رسول الله هلكت الاموال والعياز من كثرة الامطار. فادعوا الله لنا
بلغها الرسول عليه السلام وقال اللهم حوالينا ولا علينا. اللهم على الاقام والضراب ومنابز الشجر فانكشفت السماء فكانت السماء على ثورة تمطر ويذكر ما حولها اريد ان اقول ان هذا الحديث
لا يؤخذ منه شرعية التزام الدعاء في خطبة الجمعة وانها فيه الدعاء للمناسبة ومن الممكن ان يكون اثر عمر ان صح عنه يكون من هذا الخفيف لانه لا يكون بيده مرة واحدة لحتى نأخذ نحن السنية. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى
ان