اما صلاة التراويح في مسعى وتحية لدعاء اصحاب الذكر والحسنات لان الصحابة كانوا حين زكروا متناولين الاول دعنا لها رسالة في هذا الموضوع الذي ثبت في مش قطعت كتاب بعد كتاب الله بعد كتاب الله وفي من كتب الائمة نسبة اليه هو بيوصل منك يرمي فيه بالسند الصحيح عن الساجد يزيد ان عمر بن الخطاب امر ابي بن كعب ان يصلي بالناس يوم رمضان احدى عشر هذا اصح كتاب يكون ينوي عن علما انه امر ابي بن كعب يصلي الناس احدى عشر ساعة ولو كان في هذا الموضوع وعجيب جدا لا اسمع لنفسي ان اصوب مثل هذا الاجتماع في مناقشتي علينا منكم الشق الاول من السؤال انهى اصحاب الذكر والخضارات اين هذه الرواية؟ هل يقطع البخاري؟ هل يقسم الله ما ذكرا لهذا الحبيب او لهذا الاثر معك عرفتم في وسعه من حيث الرواية وفي نهاية التعالي بالاحاديث الضعيفة الموضوعة ولا يستطيع ان يميز في الحديث السادس في هذا الكتاب الا العلماء المتمثلون استباحا ورجالا ومعرفة هذا الحديث لا تعرف اويته هل يمكن اسمه حسن لكن هل يجوز حقيقة اجود من انواع الزنا هو زاد خلال الزوء طلب العضو وجود الحال خير حالا منها واحسن رواية مايو هؤلاء يريد ان يعيد ماذا يفعلون في هذه الرواية صحيحة والله عز وجل يقول لا يسألك ولا لكنهم سيسألون واوهمتهم ان هذا التمايل وهذا الرجل شديد بينما لو انتشر لذلك الجواب هذا اثر لا يصح الان ايضا حتى مثلا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة