السؤال الاول رؤية الرسول عليه الصلاة والسلام في المنام هل تحدث حقيقة ومن جميعنا ذلك ان كان الرائي رأى الرسول عليه السلام حقيقة فهي رؤية حقيقية اي رأى الرسول عليه السلام باوصافه الثابتة انت بالسنة تم ادراره حقا من رأى في المنام وقد رأى الحق فان الشيطان لا يتمثل بي اما ان رأى سورة قيل له انها رسول الله تبغى مثلا شيخا ثانيا بيضاء وهذه ليست صفة الرسول عليه السلام ونحو ذلك في الاتفاق فمن رأى الرسول في اوصافهم مطابقة للسماء النبوية اخذ الله حقا والا فلا من رأى النبي صلى الله عليه واله وسلم في المنام فبيقولوا رآه على حقيقته وما يدريه انه صلى الله عليه واله وسلم حيث لم يروا في حياتهم ايوب انه وعسى ان يثبت انه رأى الرسول عليه الصلاة والسلام في المنام يعني ما يكون هو في منامه موهوب وانما هو على بصيرة ما يقول فقدت انه رأى الرسول عليه الصلاة والسلام والسؤال الثاني ما يجريه في حياته اليوم انه ليس كل من جاء انه رأى الرسول عليه الصلاة والسلام يقال رأى الرسول باننا محقا لاننا اذا كانت الاوقاف التي انما على الشخص الذي يدعي انه رسول صادقة بما ورد في كتب الحديث في يجب نقول واياه اما اذا رأى الرؤيا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وسماء تخالف السماء النبوية ممكن يكون من يرى الرسول عليه الصلاة والسلام انه يسمع انه كل مرة اخذوه حقا يا الله وانما فيها من رآه مصادقا لاوصافه وشمائله بقدره والا هنا يجب ان نفهم قول الركوع والسلام والرهان في المنام وقد رآني حقا ان الشيطان ما يتمثل به وقال فان الشيطان لا يتمثل بي وبعدين الرائي تسأله بتقول له من فضلك الرسول عليه الصلاة والسلام. مسلا ما رأى الرسول عليه الصلاة والسلام وجاء في صحيح البخاري وغيره انه كان سمعته ولما بقول الراية للست سايب المرة نعرف يقيني ان هو مرارة عليه الصلاة والسلام في الحديث وان الشيطان لا يتمثل به هل هذا الانسان الذي ارى الرائي في المنام مدوا انه الرسول وشايف ورسول شايف وذلك فعلا قائد مثلا يعني يا جماعة يا رسول الله صلى الله عليه وسلم. ليه يعني من خلاله انه كان لامسها وكأنما ينصب من قضب عليه الصلاة والسلام كان قويا وتمد اقوى من جهات لا يريد واذا كان الرياء او كافر وصادقت اوصاف رسوع واصحاب الجيران لازم بقى نستحضر نحن من نوع يدعى بأنه رأى الرسول عليه الصلاة والسلام فان ان يستطيع يعني يكون في ذهنه او صابر الرسول عليه الصلاة والسلام او الرسول عليه الصلاة والسلام وبيستطيع ان يخرج الخوف عليه الصلاة والسلام او الناس وانا منهم ارى رؤية اي رؤية بس ولا ضد ليه اي صعوبة الرأي للرسول عليه الصلاة والسلام هو له حال من الحالتين روح جايب حالتي وشاهد حالتي لا يحارب الحالتين. الحالة الاولى الا انه يستطيع ان يخرج او لا يستطيع ان يسير لازم الصيام او هو ما شاف في الحقيقة بصورة واضحة مثلا مثلا يعني اذا كان لا يستطيع ان والله اعلم هاي الحالة الاولى في حالة ولذلك يستطيع ان يوقف عليه السلام معروف فهي رؤية حق فانا ايران حقا فان الشيطان لا يتمثل به وذاك اوصافه وخالته خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة اه