اذا تاب على ذلك لما يقول عالم العلماء هذا الحديث فاذا كان هذا الحديث سببه ضعيف والحديث بذاته لا تقصد بين المتواتر وبين وبين نعم طيب اذن رأينا بعض اه انه الاحاديث التي في سندها ضعف ينفذ منها فعل بعض الخيرات التي فيها اه ظاهر الخير انما على الخير والحديث موجود الحديث موجود ان اي حديث ورد باسناد ضعيف يقال فيه الحظ على عمل الخير فاما ان يكون حقيقة الامر في هذا الحديث ان الخير الذي فيه بمناسبة بهذا الحديث او ثبت بغيره فان كان ثبت في علمه العمل في وان كانت اخرى اي ان كان دعوة من يدعي ان هذا الحديث دعى باسناد ضعيف لكن فيه حض على عمل بالخائف او بخير من الاعمال يقال له وما ادراك بان هذا العمل مفتوح في هذا الحديث هو خير فانا الحديث الحديث الاخر حديث اخر لكن لا يكون العمل مباشرة بنفس هذا العيد وان كنت تصلي ان هذا الحديث لا نعرف ان هذا العمل الخيري الذي تضمنه هذا الحديث الا من طريقه وقولك انه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة