معنى ان الله هو الظاهر وجاء في حديث النزول ان الله ينزل سلسلة الاخير من الليل الى السماء الدنيا وهل يفهم من حديث المليون ان الله منك سوف يسيء انه ينزل فباب السماء. قطعا هذا هو الغام او ان نزول ربنا عز وجل الى السماء الدنيا جن ان لا ينسى القاعدة التي عزتنا عنها امنة وهي انه تبارك وتعالى ليس كمثله شيء ولا يجوز للمسلم ان يتصور حينما يقرأ او يسمع هذا الحديث ان يطلبني بالنزول الالهي ان نزوله تبارك وتعالى كنزول اي انسان يعني الاوان هؤلاء اخواني ينزلون فحينما نزلوا من غرفة الدرس الى المسجد الى الطريق اه مكان النفس منهم فلا ينبغي ان نتصور ان الله عز وجل ان وينزل الى السماء الدنيا ان يجوده في النجول. هؤلاء الناس وهذا التشكيل والتشكيك كله باطل اولا وثانيا الانسان ينزل بعينه ووعظهم من ان يتمكن من الاتيان بكل اعماله ورغباته وهو لا يزال في مكانه او على عرشه فهو لضعفه ينزل من عرشه سيدخل هذا كله دليل ضعفي وعن النار قوامنا تبارك وتعالى الذي له ومنزها كل شكات المقال ولا يجوز ان نتصور ان نزوله من فوق المخلوقات بني الى سماء الدنيا ان انه اصبح الان ذو المخلوقاته وان بعض مخلوقاتهم صارت فوقه الصلاة على النبي تبارك وتعالى ولذلك فنزوله ليس كنزول البشر ونحن لنا يعني امثلة مما خلق الله عز وجل في الدنيا ممكن ان نقرب بها هذه الصفة النارية تقريبا وليست مثله الشمس هذه وما تعلمون ما ادري ام يقول علماء الفلق بيننا وبينها هذا من ضوءه مع زلك تمد نورها ويتخلل نورها كل هذه مسافات حتى يدخل الارض بما انه يعني لنا نصارح بهذه الشيعة التي تمدنا هي بها ومع ذلك الشمس لا تزال في عالم سمائها وقد نزل في اشعتها الى هذه المسافات والى الارض اخيرا قالوا انسان فقري كذلك الخبر نسأل الله عز وجل هذا الاستشفاء وهو في الواقع كانسان لا يؤمن بالله عز وجل وعظمته واحاطته الكون بعلمه يقول كيف ربنا في لحظة واحدة يبقى على هذه اللغات نادي اللغات المتنوعة فيه ان لم نقل ان هذه الالوف المؤيدة من البشر ثم كيف يفهم على الحيوانات؟ يحقق وجبات هذه المجموعة كلها هذا لا يقارن الا بالاسم المخلوق العادل اما بالنسبة لرب العالمين الذي من صفاته انه على كل شيء قدير الخاص ابدا في قلب مسلم. كذلك قد يكن موقفنا دائما ابدا بالنسبة انها لا تشبه صفة من صفات الله من صفات عباد الله مطلقا. وصدق الله بقول وهو السميع النصير. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة