والانسان مما يكون صبيا مدة يطلب العلم ثم لا يذهب يترعرع وايجاد علما يوما بعد يوم الله مستوية الى مرتبة من مراتب اهل العلم. ولكن مع ذلك وازالوا بحاجة اليه المصنف رواية عن بعض المحدثين فيها ربابة وقول روى ابن الشيخ نحن ولكن او الشيخ اذا اجتمع ابو الشيخ فهو تصحيح والصواب الحية او الشيخ بن حبان لا يستمع والصواب والشيخ ابن حيان في كتاب الثواب روى عن سعيد ابن عبد العزيز انه سئل من تخاف من الرزق على شبع يوم وجوعوا يوم فهو زاد على انتصار حيث قال لكن المعنى المعروف وان يرزق ما يكفيه وهذا بلا شك في كل يوم وليلة وليس النجوع فمن جاء الشقاق وهذا بالواقع هذا الحديث والذي قبله اننا في فض ومسلم على ان يرضى بالكاتبال في الامور وما هو يطلب الرزق الواسع غشة ان يشغله هذا الرزق وتقصده عن قيام ما يجب عليه من الامور كما انه لا يحمل على نفسه ولا يشق عليها بان لا يقدم اليها حاجتها وثقافها كثير من الصوفيين والطرقيين الذين يزعمون اهلنا من وسائل تربية النفس الامارة بالسوء انما هو التجويع جاء في كتاب احياء يوم الدين آآ حديث ربو الاول صحيح الصلوات الاخير ناقل واصرار اما الطرف الاول الصحيح فهو قوله عليه الصلاة والسلام ان الشيطان نجري من المئات ما مجرى الدم هذا هو الصحيح اجابة الاشياء فضيقوا مجاريهم بالسوء بالجوع ننفق بجالية العروق يعني رجوعا هذه الزيادة لا اصل لها والحمد لله كما نص على ذلك مفرد ذات الكتاب الا وهو الحاكم العراقي وعن اخطاء بعض العلماء الذي لا يرجو منها اي عالم على وجه الارض ان هذه الزيادة وقعت او في بعض كتب شيخ الاسلام هذا مما يذكر طالب العلم وان الانسان لا يزال عالما ما ظل طالبا للعلم لانه لا احد يولد وهو عالما يتبين في مطالعتنا لكتب العلماء المفسرين من التأديب تغيرا ومن بين بحث واخر وذلك شمل الطلاب لخلق وبحاجة مصداق قوله تعالى وما اوتيتم من علم الا قليلا والعلماء لا سبيل انه العلم ثم بطريقة تلقي الخلل عن السلف ان يأخذ التنميل من شيخه وان يأخذ الطالب من كتب من سبقه من اهل عدم من الظاهر قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله ولم يتلق وهذا الامر الطبيعي ان كتاب احياء يوم الدين فيه ما فيه من احاديث ضعيفة موضوعا ودرس هذا الكتاب وحاصرة عجيبة وعجيبة جدا لرزقت محبوبات هذا النفاق في حفظه ثم اذا ما سئل عن مسألة عليها بذكر الايات والاحاديث بدأ يحط في معلوماته سواء من الناحية الرواية او مناحي الدراية الرجل في بعض كتبه اثارت في دراسته الاولى حيث كان لا يزال في طلب العلم ارجو ان هذه الزيادة في هذا الحديث فنلقاها هو من الاحياء كتب الاحياء التي فيها احاديث النهارده وما قيل في الاشياء نقول وما اضاع ولكن الله عز وجل انعم على شيخ الاسلام وما عنديش صحيح فيما بعد حتى صار مرضعا في يدك ودرجة ان بلغ الحاكم الذهبي فقال كل حديث ما يعرفه ابن تيمية فليس بحديث نعتقد ان في هذا جزءا من المبالغة ولكن العلماء حينما يريدون ان يوفروا ما مشكلة العابد في علم العصيمة اذا كان مظلوما الشيخ ابن تيمية ما عندهم فهو حلول مثل هذا الكلام كله حديث ما يعرفه ابن تيمية وهو وليس بهدي عن فساد المذكور في هذين الحديثين هو ما يجري الانسان كل عام وانتصار حاجته ولا يجوز. هذا هو الوسط وخيره خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة