نولي هذا ان كان فرض عليهم اجيال في افغانستان فيما اعتقد انا استأذن الوالدين ان في حالة ضعف وهي ان يكون بحاجة اليه لانه وحيدهما وليس لهما ثان نقوم بخدمتهما ففي هذه الحالة يقول ويؤذي ذلك على الذهاب للجهاد اما كان للوالدين ولد او خادم مثلا يقوم باولهما وبشئون خدمتهم ها عباد لا شأنهما لان الاستئذان انما هو اذا كان ما يغفلني بقاء في خدمة الوالدين. هذه هي الصورة الاولى وما بين السورة الاخرى يوجد من يخدمهما والجهاد كان يعاني فان اما اذا كان فرض كفاية اي ام المسلمون امنين في اوطانهم ومجاهدين في سبيل ندخل بالدعوة الاسلامية الى بلاد اخرى من بلاد الدنيا فهذا فضل كفاية اذا خانني البعض تقف عند ابراهيم في هذه الحالة لابد من استجابة الوالدين وهنا جاء الحديث الاول والثاني آآ الحكم كما ابكيته. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة