موضوع الدفاع في في الفترة الماضية خلال مناسبة آآ عيد الاشرار اسراء والمعراج قمت بعيد الاسراء والاحتفال ما قيل انه ليس ببدعة دينية وانما هي بدعة ذاتية. وان هناك فرق بين البدعة الدينية والبدعة الحياتية واعطى الخطيب بقوله عن قصة عمر بن الخطاب فياريت احنا توضح لنا الموضوع هذا وما هي اولا الدكتور يشير الى قول عمر الخطاب نعمة البدع هذه وهي التي انه يستدل على انه يوجد الاسلام بلا عصر لا يجوز لاي مسلم يغار على دينه وامنه ان يعني يريد ان يحافظ على كرامته وان لا ينظر على السنة بسبب انحرافه عن المنهج العلمي الصحيح لا يجوز سيدي الخطيب او محاضر اذا تكلمت بصلة جاءت هي احاديث عجيبة ان يأخذ الطبق منها وان يرضى عن الاصوات الاخرى كما قال لي منذ شهر ينظمون بعضهم انه لا ينفعه يقول ان في صحيح البخاري ان الرسول عليه السلام شرب خادم لانه يريد ان يقول يجوز للشرطة ويحتاج ان الرسول شرب قائما ما نسب للبخاري صحيح لكن هذا من الفعل لكل ما شاف حديثا ولو في كتاب صحيح البخاري يقعد يقول يجوز انا اخشى ما اخشى عليه هذا الانسان او غيره ولا يغتسل لانه ما انزل الماء ما ان لانه في حديث في صحيح البخاري ومسلم ايضا انما الماء من الماء اي لا يجب صب الماء على البدن الا بانزال الماء من البدن فله هذا الرجل وقع على هذا الحديث ففعل ما فعلت قل ما لا يغتسل ها رأيت في صحيح البخاري ما يكفي هذا بالمنهج العلمي الصحيح يجب ان تحيط على الاقل بالاحاديث المتعلقة في هذه المسألة في كل الكتب التي تقولها ان مجرد ان تعثر على حديث وتقول يجوز للشرب قائما ويجوز للانسان بعد ما يتجاوز ماله ما يبتسم لانه في حديث في صحيح البخاري قال ولذلك قال الرسول عليه الصلاة والسلام اذا حكم الحاكم فاجتهد فان سابق فله اجران من اخطأ فله اجر هذا ما اجتهد هذا اثر على حديث ويطالب في صحيح ذلك فوجد ان الرسول شرب صائما فقال يجوز شرب قائم. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة