في تقديم المرأة المسلمة الخمر لزوجها فاذا لم تفعل فانه يهددها بالطلاق. مع العلم ان زوجته المعروف لا طاعة نشوص في معصية الخالق والمرأة لا يجوز ان تطيع زوجها في معصية الله عز وجل وخلاصها منه خير له وربنا عز وجل يقول فانهزم الطلاق فان الله من بعده لغفور رحيم لا سيما اذا كان الدافع على هذا الطلاق ان المرأة الصالحة هي اطاعة الله منها ومعصيتها لزوجها بمخالفته لامر الله عز وجل ومع ذلك ستكون هناك قضايا جزئية او قضايا خاصة يمكن ان اذا اصطدحت تفاصيل القضية ممكن ان يقال ان هذه المرأة اذا طلقت من زوجها وعند اولادها اين تليفون ان تبقى مع زوجها لكن نحن لا نفدي بهذا لانه خلاف الاصل والامر كما قال تعالى الانسان على نفسه بصيرا. خزائن تأخذ بيدك الى الجنة