قد يكون الصلاة في مسجد اباحته يوجد قبور من الصلاة في مسجد في داخله قبور اليوم لا فرق بين المسجدين سواء كان الامر في رحلة المسجد لراحته او كان في داخل المسجد او في حرمه في كل من الصورتين القبر بالمشيء ديالو اذا راحت مسجد للمسجد الا يجوز كما قال ابن القيم رحمه الله ان يجتمع قبر ومسجد في دين الاسلام وعليكم السلام. واذا كانت راحة المسجد من المسجد فلا فرق حين ذهب. فكان الامر في هذه الباحة او بنفس المسجد كل هذا وهذا تشمله الاحاديث الواردة النهي عن بناء مساج على القرآن وهي مسجلة عندي الساجد باتخاذ القبور المسائل. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة