التقاليد واتخاذه بدءا وزنا. لا ترى للاخوة الحاضرين ان الفقيد في البيت مأخود من خلاله التي وغيره بها ومنه تقليد العلم. وكان المؤهل جعل ذلك الحكم الذي خلد فيه المجتهد كالكتابة في عنق مقلدة هذا هو العمل بفضل غيره من غير حجة فيأخذ العمل بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم والعمل بالإيمان ورجول العمل امرين هامين واراد ان هو وظيفة العميل الجائر. فلابد لبيان حقيقة هذين الوقوف عنده قليلا والنظر الى كل من هم يعرفون الكتاب والسنة. مستشهدين على ذلك باقوال الائمة. ثم يشبه ذلك بالنظر في احوال المتبعين له او بزعمهم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة