يقول الصائم يعني يقول ابن حزم وتبعه المحاضر الذي نرى هذه البدعة هذه المسألة لان لفظ الصفة على الله لفظ مبتدع فما هو رد على هذا القول والحديث من سورة الاخلاص عمرهم صحابي لان في صفة الرحمن الرحيم كما يقول ابن حزن الله عز وجل له اسماعيل هذه حقيقة بدنية ولله الاسماء الحسنى ان هذه الاسماء هذه معاني يعني لا تتضمن اه هل هي لا تتضمن المعاني اللائقة لله عز وجل؟ والتي وضعت هذه الاسماء لتضيع عليها مثلا في عرف الناس قد يسمى انسان لصالح وقد يكون هو في نفسه صالح ولكن الله عز وجل هو بيكون من اسمائه العليم هل يمكن الا نفهم ان لا وصية العدل لا يمكن هذا ومجازرة للحزم او هذا الذي نقل عنه انه استعمال كلمة الصفة هذه محدثة فليكن نحجز هل من مصطلح كله معذر وعلم اللغة والبيان الذي لكن هذه انما تحدث الاساليب التي تقرب اللي كانت موجودة في عهد الرسول صلوات الله وسلامه عليه لما يكون بيوم النحوي انه ضرب زيد عمرا وضرب زيد ضرب وزيد وعمر مفعول هذه اللغة لو حكيناها في عهد الصحابي ما يبقى هنا لكن الحقيقة كما كانوا يقولون كما يعنون ان الزوج هو الضارب وامره موجود ضرب جيش العمر. وذكر الى اخره وهذه الاصطلاحات لبيان الحقائق لا مساحة فيها وكما قال العلماء في كل قوم ان يصطلحوا على ما شاءوا حدثت فيما بعد لكي آآ يبقى مكن بها المتحجب من تسليم الناس الحقائق قائلة ومولد كتاب الله وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والقول بان كلمة الصفة هذه لم تثبت في حديث ان صح هذا الكلام لاني الحقيقة ما انصح به الان ما يظن ابدا في صدد ما نحن فيه لله الاسماء الحسنى فادعوه بها هل هذه الاسماء الحسنى اسماء مطلقة كما قلنا يسمى فلان صالح وهو ليس فيه من الصلاة. ويسمى فلان حكيم وليس فيه هذا هو مذهب ابن الحزم وذلك هو ضلال ضعيف ولذلك قال عنه العلماء ومنهم ابن عبدالهادي اما ابا حزم جهمي يحمي الجلد لانه ينكر اسماء الصفات ويفهم منه هذه الاسماء هي اسماء اعلام. يقول مثلا الدوحة او قطر في تحت معنى لا اسمعوا هكذا والعياذ بالله من نيران. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة