الاحاديث التي سمع عن غض البصر وبين مشاهدة عائشة رضي الله عنها لهذا الشيخ تأمر المجتمع وبين سماح الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها بمشاهدة وبين الحديث اللي عندما كان في جمع الصدقات عندما رأى امرأة سمعاء الخدين تأمل ان شاء الله المكسور من غض البصر ما كيف حالك هو البصل الذي ليس فيه حاجة تمكينه من النظر مرة اخرى يعني النظرة الثالثة يترتب وما زال فإذا لاحظنا هذا الخير ان الرسول صلى الله عليه واله مما نظر الى من تصرح بالسيد لن تنظر الى الارض. فهنا لا يليق. السيدة عائشة واينما ان شاء الله لهذا الشخص ومن هنا جاء السماح وكذلك لما الانسان يعني يقع بقضية مقابل ما امرأة اجنبية لتكون هي مترخصة كشف عن وجهها وهو بلا شك يغض الطرف لكن احيانا يرفع البصر للمرة الثانية والثالثة وربما اسرع فالمهم ان الحديث بيقول اصرف بصرك والحديث يؤكد يجب القول اصم بصرك اي بصرك الذي لا حجج لك به ويخشى يترزق منه فتنة اما النظرة اللي فيها حرج فليست داخل الامر القرآني الامر النبوي ومما يؤكد هذا المعنى حديث البخاري ان امرأة جاءت الى النبي صلى الله عليه وسلم وهو من اصحابه وقالت له ان سمين انتهى بنفسها للنبي صلى الله عليه واله وسلم قال فنظر الرسول اليها وخافض بصره ورفعه ثم صرفنا الله عنها مما اشعرها بانه لا حاجة له بها قال يا رسول الله الكريهة وقال له انصحكها بما معك من القرآن بعد ان طلب منه مهرا لها ولو خاتم من حديد لكونه عليه السلام قال والله يا رسول الله ادري عن السلام فلنوجهها لما مات من القرآن من هذا القبيل ايضا اذا القى الله في قلب احدكم نكاحا والف قد ينظر اليها وانه احرى ان يؤذن بينكما وبناء على هذا الحديث وما في معناه روي احد الصحابة وهو يتعقب ببصره امرأة في ايجار لها الشط المهجر من فوق تصعد المرأة ما دام تنفي غسيلها. هذا التحفيز هو الابداع فرؤيا ذلك الصحابي وهو تشبع ببخاره تلك المرأة وفضله بعض من يراه في العدو من التابعين. قال له كيف تفعل هذا وانت صاحب وكيل الله وصاحبه ولو الحديث انه في نفسه زوجها ومنصور امره ان يمر بالنياط المهم النظرة الممنوعة شيء والنظرة المسموحة في اخر ومن ذلك يمين الثالث ان شاء الله خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة