ليس في حديث ابن عباس هذا التصديق لان الرسول امر ان يصوم الناس كل منهم في بلده ليس في هذه التصريف فانت ذاك الذي طيب آآ انس القدس ان الحديث فيه ان جاء من الشام طهره بان معاوية فهيبتدأ صيام رمضان هو قبله يوم السبت قال اما نحن فنصوم برؤية اهل المدينة وتنافسوا برؤية اه هكذا امرنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هذا هو تقريبا بالتحديد على التقديم لكم حديث ابن عباس واحنا ننزل فتمثل وليس فيه التصريح بما يخالف عبور القول عليه السلام وانما جواب آآ ابن عباس هذا مخرج معالجة قضية معينة الى التهاب ان هناك اقليم العزيمة تكريم المدينة صام في يوم غير يوم صيام الشاة كل من الاكاديمية لا يمكن للمؤمنين ان يعرف متى المشاكل ولكن لما رجع قريش المدينة الصيام من قبل ان يأتي بايام ان بان الشاميين سواء لامر معاوية صاموا يوم السبت هذا ابن عباس باننا نحن نصوم على رؤية بلادنا قال له لا. هكذا امرنا رسول الله وانت يا مولانا يا رسول الله يعود الذي وقع بين الجدار الصيام للمدينة وبين دمشق فلو التزم المدنيون ان يصوموا اسمه معاوية لربما فعل نسيان النقص ثم افطروا على اساس صياغة تسعة وتلاتين يوما ان الشام تمام وهو اذا ابتدأ اقليم للصوم على خلاف فيكون يريد ان يتمم بناء على رأي الدين واما اذا هم عليهم فيكتبوا له ثلاثين يوما وبغير هذا تصطلح الامور بين البلدين فلا يتم الصيام الشرعي بدليل ان الذي يقود سبل الى الدين مثلا اذا كان في مثل الحادس لكل وجدت جاء بعد ان دخل كلب من البلدين في اخر من السياسة لانهم اذا اختلفوا في الدخول واتفقوا لذلك صحيح ان ده يختار خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة