بحديث ابي صالح الانصاري الذي استثنى ما كان ركنا في ثوب وقد كان القرص بيجي ما بينها بان يحمل حديث عائشة عن القراءة وحديث ابن طلحة على نقطة الجواز واولئنا في الكراهة واستحسنه الحاضر وهذا كما ترون اه الاولى هو التوفيق بينهما بتقييد الا رقم ثالثا ان راوي حديث النمرقة وانا انسى هو ابن اخيه القاسم محمد ابن ابي بكر كان يجيه في هذه الصور لها. وعن ابنهين قال على مكة في بيته فرأيت في بيته حجة قالت اللسان الحي مثل القبة والحي مثل عروس معروفة وايذين يزين بالثياب والاشرة والسكون ورأيت في بيتي حجة فيها تصاوير تنبث والعطاء قال في الفتح مثل ابنه شيبة ابي قاسم محمد بسند صحيح هذا اللي قال عنه يحتمل انه تمسك من قوله الا رفع الكتاب وكأنه جعل انكار النبي صلى الله عليه وسلم على عائشة تعليق الفكر المذكور مركبا من كوني مصورا ومن كونه كافر ويؤيده رواية ان الله لم يأمرنا النفس والحجاب هذا الرجل حاضر احتمالا برد قول النبي صلى الله عليه وسلم لان هذا مذهب باطل وهو على كل حال اهتمام لا ينبغي الاعتماد عليه بما فيه من فرض لذلك حديث عائشة في تمزيق الرسول عليه السلام ما لاتخاذ السلطان الم تعلمي ان اشد الناس بابا يوم القيامة هؤلاء المصورين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة