التوحيد واتخاذه للاخوة الحاضرين انقلاب التي وغيره بها ومنه تقليد العلم. فكان المقرر جعل ذلك الحكم الذي قلد فيه المجتهد كالقلادة في عنق من قلبه العمل بقول غيري من غير حجة فيأخذ العمل بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم والعمل بالاجماع ووجود عام الى المهلك ورجوع القول امرين هامين الاول التعقيد ليس بعلم نافع يرى انه وظيفة العميل الجائر. فلابد لبيان حقيقة هذين بين الوقوف عندهما قليلا بالنظر الى كلمة عرفات الكتاب والسنة مستشهدين على ذلك باقوال الائمة. ثم يظهر ذلك بالنظر في احوال المتبعين او بزعمهم ومدى الصحة. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة