ان الاسلام التعبير الشامي العام من نيالهم اما التفسير الشرعي وهو الذي ينبغي الاعتماد عليهم لان الرسول عليه السلام قد فسره بنفسه في بعض الاحاديث الصحيحة فوضى يمشي الراكب احسن بها بان طعام لا طواف ثم شجرة يمشي المواطن من تحت اي تحت ظل اوصالها في التعامل معك هذه الشجرة هي للغرباء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بهذه الشجرة الطيبة وفي اعتقادي انه الا انه من المهم ان نعرف ما لهؤلاء الغرباء يجب ان نعرف وماذا اوجب في المعرفة؟ من هم هؤلاء الغرباء؟ من يؤشر ان يكون الامر كما قال الشاعر وكل لله وصلا ليلا ولا اليهود بعض الناس ان الغرباء المتمسكون بدينهم مهما كان هذا الدين صحيحا وقد وقفت هذه التي يزلزل حولها كثير من الناس في بحوثهم واقوالهم تسألوا السؤال بيقول لا اقل يكون كذا اخلاصا منها ارى انه من الاوجب ان نعرف هؤلاء الغرباء الذين بشرهم سيد الانبياء لان لهم قوة وقد قال تعالى طوبى لهم حسنى فمنهم هؤلاء الغرباء لقد جاء في وصفهم ثلاث روايات ولا تخالف بينها انا قد يظن البعض لانها معاني قد تنتقي يفرز وافراده وقد لا تستقيم الرواية الاولى تقول قالوا من هم يا رسول الله قال الناس قليلون صالحون من اناس كثيرين من يعصيهم اكثرهم يطيعون هؤلاء الغرباء وصفا معنويا فاولئك الغرباء وصفا ماديا قيل له هذه بلده الى بلد اخرى. لا احد يعرفه وهو من بينهم مأجور وذلك الغريب الموصوف في هذا الحديث السنة الماضي قال قليلون صالحون بين ناس كثيرين ان يعصيهم ولا شك ان الصلاة نوعان احدهما اه فكريا والاخر عملي وخلقي ولقد يأتاني الناس حتى الناس الطيبين الاهتمام من الناحية الثانية من الوباء وهو العمل الصالح والخلق الصالح لكن المسلمون ابدا ان الغرابي المثلى والتي واحق بان يكون له طولى هو الغرامة العظيم من ناصيهم اثم يطيعه. من يعصيهم في عقيدتهم. وهي الانس والاصل نعم ثم واخلاقهم ثم في اعمالهم الموضوع في كل شيء لذلك المجتمع ولذلك فهم يخالفون ويعصون ولا يطاوعوك هذا وصف في الرواية الاولى ولعله من المناسب ان يلت معهما بان لامثال هؤلاء الغرباء القليلون الصالحون الذين يعيشون في المجتمع كثيرا وكبير من يعصيهم اثرا يطيعهم لهم وقد قال عليه الصلاة والسلام احاديث صحيحة مولودون ناس زوجات في اخر الزمان لهم اي خمسين قالوا لما يا رسول الله؟ ام منهم؟ قال نعم منكم خمسين من شهداء صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وجاء تفسير وهذا الترشيد يعني اشعر بانه تفسير للكلوة. سبب القدوة والقهوة. قال لانكم تجدون على الحق انصارا ولا يجدون الحق هذا هو منتهى الغربة الحديث الثاني في وصفه شهيدا في حديث المتمسك بسنته اه شهيد وكل من لكن حقيقة يعملون جدة عملتها خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة