يقول رواه مسلم عن زيد بن خالد الزهني عن ابي صالح الانصاري قال سمعت رسول الله لكن اوردوا سبب انه في زيادة قال فكيف الراوي؟ قال فكيف عائشة فقلت ان هذا يخبرني ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تدخلوا ليست في بيتا فيه كلب ولا تماثيل هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر ذلك؟ فقالت لا. ولكن ساحدثكم ما رأيته تعالى. رأيته خرج في غزاته واخذت منه طن انتبهوا انه هنا النمط ليس مبينا اه شكله وصورته واخذت منكم فلما قدم فرأى الملك عرفت الكراهية في وجهي فجذبه حتى هتكه او قطعه وقال ان الله لم يأمرنا ان نكسو الحجارة قالت وقطعنا منه شهادتين وحشوت مريكا فلم يعظ ذلك علي يقول رواه الترمذي قال ولا يؤخذ من الحديث اكثر من الكراهة التنجيهية لكسوة الحيطان ونحيا بالسفائر ذات التقاوير وليس للتصاوير يترك الحديث اعيد الحديث حديث عائشة قالت رأيت خرج في غزاتي فاخذت بنتا وسكرت عندها فلما قدم فرأى النمسا عرفت الكراهية في وجهك؟ اجلبه حتى هتكه او قطعه وقال ان الله لم يأمرنا البث والحجارة والطين. قالت فقصان منه وحكيت نظيفا فلم يعز ذلك علي قال ولا يؤخذ من الحديث اكثر من الكراهة التوجيهية لكشة الحيطان ونحوها بالتتائب ذات التصاوير ليس للتصاميم ذكر في هذا الحديث وقول قال النووي وليس في الحديث ما يقضي التحريم لان حقيقة اللفظ ان الله لم يأمرنا بذلك وهذا يقتضي انه ليس بواجب ولا مندوب ولا يحفظ بالتحريم هذا كلام النووي وهو كلام صحيح لكن فرق بين النووي وبين المؤلف النووي حينما يقول هذا الكلام ينظر الى الحديث من قبل الموضوع التقاوي والصواب لانه لا ذكر للتصاوير في هذه القصة وكذلك ان الحديث نوجه نظر القارئ والسارع الى قضية اخرى ليست في الحقيقة من باب المحرمات وانما هي من باب الاداب الاسلامية او المكروهات التي ينبغي ان يساعدوا مسلما وذلك قوله عليه السلام ان الله لم يأمرنا النفش والحجارة والطين يعني من المقول سانيا ان يضع الستار على مكان ليس هو بحاجة لفترة هذا المكان. وانما للزينة ولذلك يقول الرسول عليه الصلاة والسلام ان الله لم يأمرنا النفس والحجارة والطين فلو كان في القصة ذكر في قوانين محرمة نتوجه بهمة الرسول عليه السلام الى انكارها كما وقع في حديث القيام اكثر من ايثار السفارة التي وضعت في مكان لا حاجة اليها ولذلك فحث المصنف في هذا الحديث في موضوع التصاوير وليس للتصاوير فيه ذكر هو مما ينبغي لا سيما وقد اوهم القارئ لكلامه ان الامام النووي معه حينما استدل بكلامه القبيح ان هذا الحديث لا يجيد تحريم وانما يفيد كراهة تنزيهية الذي يعني كسر اي مكان فيها لا حاجة الى هذه السكارة فيأتي نهي الرسول لا للتحريف ان الله لم يأمرنا نكسوا فهو يوجد اذا القارئ ان النووي معه اولا في حمل الحديث على التطاويل وثانيا بانه ليس بالتحريم وانما للتنزيل هذا ما ينبغي لا فهناك في سبب كثير الكلام عن الصور وقف مثلا في هذه الطحن في حاجة يعني من باب الجيني كما يفعل اليوم ولا حاجة الى لغة طبعا ليس من طبيعة النوم لا لان هو حاططها من فوق وظهر بمناسبة مسجد اولا يعني من طبيعة المواطن يكون في ما كان تبع ابو طلحة نرجع للكلام هو فكر ان هو في خمس سنوات اسوة وقد يكون في نقود يخالف وقد يكون في فهو جاب هذا النخل من اجل ان الحديث في الصور ان لغة لمصر مهو بشرط انه يكون في صور نعم فاذا هنا قلنا في ايهان للقارئ من نقل المصنف الكلام النووي خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة