ما صلى بالصوم ثم ولا صلى وراهم امر رسول الله فسمع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة القيام فاعظم عمر رضي الله تعالى عنه مع ولا اخذنا بالموضوع وما جمعت كما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنه لما رأى القوم انا اختلفوا في صلاتهم جمعهم لهذه العلة ولكن لم يصلي معهم ولم يصلي بهم ما اطيب عمر الرسول صلى مع الامام حتى يسكب الاجر يكتسب له الاجر قيام الليل ولم يصلي بالقبر هذا بعض اخر بارك الله فيك وبعض اخر عمر ما صلى لانه يتحسس اخوان المسلمين وهل تجعل امورهم فما هو فيه افضل من ان يشارك الناس في هذه الصلاة؟ المهم ان هذه الصلاة التي احياها عمر ليست بدعة ولا يجوز نسميها بدعة حتى لو اطلق عليها انها بلا عزاء. فكيف ان نقول بلا ضلالة؟ عمر بن الخطاب امر بها من الصحابة وعمل المسلمون بها حتى يومنا هذا ومن يشقق الرسول من بعد ما تبين على الرضا كل واحد له حق بارك الله فيك واذا زادك الركعات ثم بعد ذلك ولم يحسنون الصلاة فيها. هذا خلاف السنة ماله لهذا الرسول عليه السلام ما زاد في رمضان واحدى عشر ركعة وهذا الخطاب امر ابي بن كعب ان يصلي بالناس احدى عشر ركعة هذا ما في كلام هنا سنة لا نعيد عنها. اما ان نقول بان عمر ابتدع وهذه بدعة ضلالة بل ان نقول ابتدع. وهذه بدعة هزني هذا خطأ لكن هل عليك بعض الشر اهون من بعض. الذي يقول هذه بدعة حسنة شره اقل من ان يقول هذه البدع ضلالة اتبعها عمر بن الخطاب اشاه من هذا ومن هذا وانما هو احيا سنة وينطبق عليه حوضه عليه السلام من سن في الاسلام سنة عظمة فله اجرها واجر من عبد يوم القيامة دون ان ينقص من الجوف بشيء. هذا ينطبق تماما على ما لعمر بن الخطاب هذا الذي اردت ان يعني الفت النظر اليه حتى لا نقع كما قلنا في الافراط والتصريح مثلا بعض الناس ينكرون ممن لم يعتادوا الاكل بالملعقة طيب هذه ليس لها علاقة بالدين. لماذا تنكر؟ رسول الله صلى الله عليه وسلم ما اكل صحيح رسول الله مالك بالسيارة ولا الطيارة ولا الى اخره وهل يقول الانسان من هذه البدعة البدعة في الدين اما تاكل بالملعقة تركب الطيارة ما تركب وما شابه ذلك. هذه كلها من امور الدنيا وقد تساعدنا ايضا كما قلنا مثل هذه الوسيلة على القيام ببعض واجبات ربما لا نستطيع ان نقوم بها في هذا الزمان المهم يجب ان نفرق بين البدعة في الدين والبدعة في خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة